من جمال النظر في مواقف أمير المؤمنين علي (عليه السلام)والتي نقلها لنا التأريخ، أنها تضعك
صُدمتُ وأنا أسمع كيلا وافرا من السب والشتم حينما مررت بجوار أمرأة كبيرة السن وهي تكلم فتاة
خرجت من مرقد الأمام علي(عليه السلام) متوجها الى منزلي
أن ما عاناه مولى الموحدين من الم وغصص بعد فقد النبي الأمين لا لشيء الأ لانه كان الداعية الأكبر والمؤمن
تلك هي معانات الشعب العراقي هذا الشعب الذي ما انفك يعاني الأمرين عبر تأريخه الحديث من خلال انظمة
قبل أيام كان لنا زيارة لأحد مراكز العنف الأسري في العراق، كنت متلهفا بصدق للتواصل مع هكذا
لطالما تاقت النفوس شوقا لشم عبق تراب عراق أهل البيت، وكم ازدادت ولهاً ووجداً لرؤية وجه
صدمت وأنا اقرء خبرا مفاده تعين سفيرا لجمهورية العراق عند في جمهوريّة سان
صُدم المسلمون صدمة كبرى وهم يروا تلك العصابة وهي تغتصب الخلافة وتسرقها لتخالف
ينقضي عام ويأتي أخر بحلة جديدة وظروف تختلف عن سابقاتها ويبقى شهر محرم
ليس من عادتي الرد على أمثاله فهو وأن ادعى الأيمان وتقمص رداء العلم الا أني
لقد من الله على بلدنا الحبيب بنعم وخيرات كثيرة فأرض السواد ما أفتقرت يوما
من المأسي التي ما عدنا نستسيغ سماعها هو تعامل الطبقة العربية السياسية والفكرية
المتابع لردة فعل الحكومة العراقية في الجريمة التي ارتكبتها تركيا بحق ضباط من ...
حملت أعباء المرجعية العليا وهم العراق فما اتعبك شيء من نوازل الدنيا ومحنها ، كنت
شخص قد وهبه الله العلم ليستثمره في خدمة دينه ومجتمعه وصلاح نفسه
لا شك ان المفاوضات التي طال الحديث عنها حول تقنين العلاقة بين العراق وأمريكا
ربما تتسأل عن حيرتك متى ستتوقف؟