كل شيء يبكيك اليوم ها هو اليوم الاول بعد رحيلك سيدي
في اللغة العربية مواطن جمالية لا تعد ولا تحصى وهي تتناسق والذوق العربي الفريد الحامل لمعاني لا تكشف عنها إلا العربية والفاظها .. ومن ذلك كان الناقصة وكان التامة فالجمل الناقصة
شَعَّتْ فلا الشَّمسُ تَحكيها ولا القمَرُ زَهراءُ من نورِها الأكوانُ تزدهِرُ بنتُ الخلودِ لها الأجيالُ خاشعةٌ لم تأْتلِف بيننا الأرواحُ والصُّوَرُ معنى النّبوّةِ ...
جاء الإسلام بشريعة هي خاتمة الشرائع الإلهية التي فيها صلاح بني أدم وهدايتهم وكمالهم وفوزهم بخير الدنيا والآخرة.
تعبنا ونحن نجهل فعلكم أرايت عربيا يجهل ما تقولون
فإن ذلك أبقى للنعمة، وأنفى للشهوة، وأذهب للبطر، وأقرب إلى الفرج، وأجدر بكشف الغمة ودرك المأمول.
حينما نطالع المناهج الدراسية وعلى وجه الخصوص ما يتعلق بمجال الفكر والعقيدة او الأديان او الفقه وغيره نجد إرباكا واضحا وضعفاً كبيرا فيما يطرح مما يكشف عن ضعف في المستوى
من ابجديات الانسان الشيعي المجاهد والتي تعلمها من قادته وائمته المعصومين وعلى راسهم رسول الله(صلى الله عليه واله) وعلي بن ابي طالب (عليه السلام) في
ما كان لله ينمو على ما قيل ، رجل شبكي من سهل نينوى، بعد صدور توجيه المرجعية العليا بمد يد العون للشعب اللبناني،
ما اكثر اساليب الطغاة ودول الظلم والطغيان وفي مقدمتهم شرذمة الصهاينة وامريكا راس الشر ومشرعة الانحراف والانحطاط
من الثابت الذي لا يقبل النزاع والاختلاف فيه أن تخطي حدود الله وحدود رسوله وعصيانهما يوجب العذاب والعقاب ويفتح
لا نستغرب او يأخذنا العجب ونحن ننظر لعشاق الحسين عليه السلام وهم يحجون طوعا من كل
ثمانون عاما ونيف تلك هي أعوام عمره الشريف كانت حافلة بالعلم والعمل والصبر والجهاد
رائعة هي القوانين حينما تكون مسخرة لخدمة الفرد والجماعة والمجتمع وجمالية القانون تتأتى من إحقاقه الحق
ليس غريبا ان نرى او نسمع اهتماما ملفتا بعالم الابراج وقراءتها فالانسان مجبول على حب الغريب ...
في بلدي يعاني اهله الفقراء وهم الأغلبية الساحقة من سكانه الأمرين فلايملكون الا قوت يؤمهم وسداد رمقهم
يأتي الشباب من كلا الجنسين لزيارة المراقد المقدسة مع عوائلهم وهم يلبسون ثيابا عليها رسوم او كتابات
كلمة اردت قولها من الجميل أن رجلا يقود دولة