يبدو من الطريقة التي كانت توزع بها الحكومة...مواد البطاقه التموينيه
قالها احدهم حتى في زمن الحرب٬ زمن التقهقهر والضعف وزمن اللااخطاء...
وكما ترى الكل إذن يخوض حربا بلا هوادة ...
أن نتوجع لوجع الوطن، فهذا أقل ما تُقدمه الأجساد لأوطانها..!
شغلني كثيرا أمر الجبان الفيسبوكي الذي يختبيء خلف الكيبورد،
في قصيدته ( اغنية الى مزهرية اغريقية) يقول كيتس (حلوة هي الاغاني المسموعة لكن الاغاني غير المسموعة احلى)...
شكَّلت علاقة "الديني " ب"السياسي" محورًا جدليا شائِكًا على مرّ العصور، وقد حفل التاريخ
لن تخرج الحكومة الحاليه خالية من الأمراض كما توهم أو حلم الطيبون به،
يذبحنا الحكام عمدآ... نجوع... ننام في المقابر... نشاطر الاموات صمت المكان ....
عندما رشح اوباما للانتخابات الرئاسية فانه لم يذهب الى اوربا ...
تحولات النظم عملية مستمرة، وليس هنالك من بقاء لنظام لفترة معقولة...
لأكتب ما أكتب على نحو يحلو لي وبما يرضي ضميري متجاوزآ غرور من يختلف معي
نحن بحاجة الى سياسيين عراقيين....
بين مسارات الدهور...ومفازات الازمنه...وغياهب المجرات...ودارات الخطوب..
العربي اليوم يثير الحزن والسخط، ولايستحق أثر الشفقة في آنٍ واحد.
يحتفل العالم في بعض الايام بما يطلق عليه (حقوق الانسان)..
فى بلادنا يطاردون الكفاءات، يشنقونها بالأمانى الخادعة..
بعد تداعيات هجمات 11 سبتمبر الارهابيه .. كانت عصا العم سام تنهال على مؤخرات الانظمه