اوباش تنظيم القاعده وما يسمى (دولة العراق الاسلاميه)ومن لف لفهم من مزابل التاريخ وذباب القمامه ..
ارتال الشهداء مستمرة دون جوازات سفر على شواطيء الموت المجاني ..
صراخ في وجه كل من انتحل صفة الزعيم اختلاسا
هو اليراع..قد وضع حروفه الثقيله..على اديم السطور وعلى جثث الافكار...
في أفران عالية الحرارة..يسخن الحديد ليستخرج منه الحديد الزهر ..نقيا…صلباً…
لا يخفى على احدكم ان الانتخابات اصبحت وقت تكسب للفقراء وحربا بين المرشحين
من مخلفات زمن الطغيان الداعشي والموت الصدامي...الذي ادخله الداعشيون والعفالقه البعثيون...
ربما يكون البعض قد اعترض لانني في مقالات سابقه ركزت على أهمية الرفاهية...
تعودنا منذ اجيال نحن العراقيون..بأن الفرح ضيف غال نادر الزياره لبيوتنا الخائفه..
في كل حارة من حواري بغداد ومدن العراق الاخرى، كان هناك شخص او عدد من...
اشتد الحر... كما ينبغي له أن يشتد في فصل الصيف العراقي...
كانوا نسيا منسيا... لم يعرف احد دوراً لهم...
الفساد لا ينشأ من تلقاء نفسه ، بل يوجد حيث يوجد المفسدون ،
شئت اليوم بياناً...فلم يطعني مقالي...وانتدبت قلمي...فخانتني أناملي...
لقد أصبح الفساد المتحكم فى المجتمع والمفروض عليه.. ثقافة جديدة ...
هي الحروف.. شعلة... وضاءة... بساحة المولد العلوي...
عندما يأتي أي حزب الى السلطة فالمفروض انه جاء ليطبق منهجاً سياسيا واقتصاديا واجتماعياً...
في ظل قمم الانحطاط اليعربي...مهازل عروبية اخرى جديده ..