كما كنا دائما فاننا سنبقى في كل ما نقول نضع الله امام عيوننا وفي ضمائرنا العراق... واليوم لن نحصر الاتهام في طرف بعينه لكن الامانة تقتضي والوضع
امنع نفسي عن بعض ما اتمناه ..علني اجد قدرة على فهم افكار الاخرين ولاننا لم نتعود على مهاجمة المواقع الالكترونيه كمواقع في الشبكه العنكبوتيه ...ومنها موقع (كتابات الزاملي )....
المجاميع البعثيه السافله خارج وداخل مجلس النواب...لا زالت تصول وتجول.. على هواها تحت سمع وبصر ملايين العراقيين حتى بعد الاطاحه بصنهم البعثي هبل بغداد
في قاموس مفردات التدليس والتزلف والسقوط الاخلاقي السياسي لوحة للساسه ذوي الوجوه العاريه عن الحياء الذين يقرأوون المواويل المقيته المنتنه في مآتم مصاب القضيه
يبدو ان البعض يعيش في زمان غير هذا الزمان.... فالاحزاب...والكتل السياسيه وغير السياسيه...، وعلى سبيل المثال لا الحصر،.. عند هذا البعض تتشكل من اقناع فلان بالتعاون معه بدل التعاون مع فلان.
قال الله تعالى " لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَوَدَّةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَا...
كم يتمنى المرء لو توفرت لديه احصائية بعدد العقول المفكرة في شتى ميادين الحياة التي غادرت العراق منذ العام 1958 والاعوام التي تلته حتى يومنا هذا... ودائما كانت الاسباب ذاتها التي دفعت
جميعنا متواجدون في الشّبكة العنكبوتيّة, نستخدم الأنترنت, لأهداف شتّى, تجاريّة, إعلاميّة, معرفيّة, تواصليّة, وشهرة...
حدث للشعب اشباع ولكن ليس من وفرة الطعام او الخدمات والحياة الرغيدة وانما من كثرة الاحزاب والاسماء والانقسامات الانشطارية مما ادى الى عدم اكتراث الشعب لاي خبر سياسي حول التحالفات
ربما لم يكابد هذا الجيل إلا ما كابده في السنين السابقه التي مرت وكانت قاسية بحق...
تكرم علينا فلان الفلاني ، وهو من مراقبي الاتجاه اليعربي والعرباني ، فقال : في ليبيا حيث يوجد ملك الملوكْ ، وأمير أمراء تحوم حولهم كل الشكوكْ ، جرت ترتيبات على قدم وساق وجسد مهلوكْ
بعد ازهاق روح المجرم الزرقاوي عراب الذبح والاجرام الطائفي وقائد الجمع اللوطي ..وجامع موبقات عاد وثمود وقوم(تبع) ..طربت المجاميع البعثيه وبقايا الحثالات الصداميه لسمفونية المصالحه الوطنيه
لبس الادب العراقي ابان ثلاثة عقود ونيف ، الثوب الرسمي والسلطوي في اغلب نتاجات الشعراء والكتاب . وكانت مقاسات ذلك الثوب معروفة لهم اكثر من غيرهم من الكتاب والادباء الاخرين الذين