منذ دخول عصابات الإرهاب "داعش" للعراق، منتصف العام 2014،
تعد محافظة ذي قار، رابع أكبر محافظة عراقية من حيث عدد السكان،
الآن يَحق لنا أن نهنئ المواطن العراقي، على بعض من هذه النخبة السياسية، التي تجاوزت بخطابها
تطور جديد في العلاقات العراقية-المصرية، تمثل في اتفاق نفطي بين الدولتين، يأتي هذا الاتفاق
لا أعلم هل هي صدمة كبيرة، تعرض لها المجتمع الناصري بالأمس، عندما نقلت مواقع التواصل الاجتماعي
قد تكون مشكلتنا سياسية، أو دينية أو ثقافية، بمعنى أننا اختلفنا كمجتمع،
عندما يكون الجو ملؤه الطائفية والمذهبية؛ فإن أصحاب المبادئ والمشاريع الوطنية،
عِتابٌ أو انتقاد سمّيهِ ماشئتِ، يا لغتنا العربية، فلقد كانت أيامي الماضية،
مقتل السفير الروسي في تركيا، على يد شرطي في وحدة مكافحة الشغب التركية،
الزمن الأغبر، الذي طغى فيه النفاق والتملق، والتزلف والدجل،
التسوية الوطنية، أو السياسية، أو التاريخية؟
ليت حروب العراق وقتاله، كرواية من الروايات العالمية، التي مهما طال أمد حربها أو تناحرها؛
شدٌ وجذب، تهديدٌ ووعيد، هكذا هو حال العلاقات السعودية الإيرانية،
العمل السياسي في العراق، تحول لساحة من الصراع الطائفي والقومي والفئوي،
يلعب الإعلام المضلل والمزيف، دوراً كبيراً في تغيير وقائع الأحداث وحقيقتها،
تمتلك الأنظمة الحاكمة قوتها وشرعيتها، من شعبها ومن التزامها بقوانين الدولة ودستورها،
معركة تحرير نينوى، التي جوبهت بالعديد من المواقف الرافضة لها، من قبل تركيا ودول الخليج
ذلك الضوء الذي ينير الطريق الموحش، تلك الومضة في السماء المظلمة، ذلك الأمل الذي يبث في نفوس