نكبات متعددة وجرائم متوالية، جعلت المواطن العراقي ناقما على العملية السياسية
وسط شعور بالذهول انتابني بالأمس، وأنا أنظر لطفلين صغيرين،
يتعرض المجتمع العراقي، لموجات من الهجمات الفكرية والإلحادية والدينية المنحرفة
بعد جلسة مجلس النواب السابقة، التي تعد واحدة من أهم جلسات المجلس؛
القادمون من الخلف في مباريات كرة القدم، قد يحسمون المباراة لصالح فريقهم،
تزوير الحقائق ومحاولة غض الطرف عن القاتل الحقيقي، هي جريمة بحد ذاتها بحق ضحايا الإرهاب،
نفاق وازدواج في وطن صار للصراع ميدانا، تسقط مدينة وتباد أخرى، بل يسقط بلد ويشرد أهله،
كنت ذاهباً لعيادة صديق لي، قبل أن يغادر خارج الوطن للعلاج، وأنا في الطريق إليه، لم أفكر في مرضه الذي أتاه بغتة
مفارقات عدة شهدها العراق، تؤشر بشكل واضح، على تدني الروح الوطنية العراقية،
المواطن بين سنين الوفرة التي لم يرَ حلاوتها، وسنين القحط التي سيعيش مرارتها،
مدينة البساتين، وغابات النخيل، يمر الفرات فيها فيروي حقولها الزراعية،
تعرض العراق لهجوم همجي، من قبل مجموعات متخلفة عقلياً، ودينياً،
عندما تولى العبادي رئاسة الحكومة، ساندته المرجعية، وأمرته بالإصلاحات، واستبشر العراقيون خيرا،
الغباء هو ضعف الذكاء والفهم، والشعور أو الإحساس، ويُعرف الغبي في اللغة العربية،
رجل مَلَكَ النفوس واسرها بحبه، رأته القلوب، فرسمتها للعيون لتراه، أي كلمات توصِفِ شخصه؟ كيف لها ألا تتطاير
تأسس الجيش العراقي سنة 1921م، وكان ذلك عندما تم تشكيل أول فوج منه،
يحفل العالم بالعديد من الرموز السياسية والثورية، التي أفنت عمرها في خدمة وطنها،
أٌعدم المعارض السياسي الشيخ النمر، من قبل السلطات السعودية الحاكمة، متحديةً بذلك كل منظمات حقوق الإنسان،