أجد من الصعوبة الحديث عن مشروع إنساني على الطريقة التي يحتفل بها الخطاب الرومانسي
لا ينبغي التعاطي مع أسئلة الفلسفة على أساس علم أمراض النفس..
يمثّل د. محمد سبيلا هو وعدد من المشتغلين على سؤال الحداثة وخطابها السياسي الجيل الثاني
ردّا على سفيه الفلاسفة وفيلسوف السفهاء، في هجائه الأزعر لمن راموا الممانعة مذهبا وكفروا بالعصملّلي نموذجا
ردّا على سفيه الفلاسفة وفيلسوف السفهاء، في هجائه الأزعر لمن راموا الممانعة مذهبا وكفروا بالعصملّلي نموذجا(2)
ردّا على سفيه الفلاسفة وفيلسوف السفهاء، في هجائه الأزعر لمن راموا الممانعة مذهبا وكفروا بالعصملّلي نموذجا(1)
لا زال الوضع ملتبسا..واليقينيات لا زالت تنحت بعناية بالغة..هذا طبيعي أمام محاولة انقلابية
حينما نتحدث عن مشكلة الإرهاب علينا أن نضع في الحسبان أنّ الخطاب المناهض للإرهاب
شيء هناك أبعد مدى من العقل الأداتي..كان القلب هو من له الحسم في اختيار الفتى..
ماذا يعني أن تكون فيلسوفا على طريقة أبي يعرب المرزوقي؟
الجهل الجيوبوليتيكي وركوب أمواج القضايا لأسباب تتعلّق بالشّهرة وحبّ الظهور الهوسي
كيف تستغني عن التّاريخ وفيه نقف على ميلاد الأزمات..نرجع للتاريخ فقط لكي لا نكون أغبياء
نحن كائنات تسكن الزمان حتى وهي في حالة تشرد جغرافي مزمن..تأخرنا في الدفاع عن الأرض
خارج البوليميك السياسي تكمن حقيقة أخرى..حقيقة على قطيعة مع ظواهر الظّاهرات
لكي يكتمل عقلك فعليك النّأي عن مشوّشات النّفس..فإنّ النفس الأمّارة بالسّوء تستقوي عليك بضجيج الحشود.
إنّ الحاجة إلى القيم هي حاجة وجودية قبل أن تكون اجتماعية..فالكائن يحتاج إلى قيم حتى لو عاش
حواسنا هي وسيلتنا للعلاقة مع الوجود المادي من حولنا..وهي مداخله إلى نفوسنا..
أبتعد قدر الإمكان لا سيما في هذه الفترة من تمكّن سوء الفهم الكبير وفي زمن عربي وإسلامي موصوف