قال تعالى : ( وَمِنْ آياتِهِ خَلْقُ السَّماواتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلافُ أَلْسِنَتِكُمْ وَأَلْوانِكُمْ إِنَّ فِي ذلِكَ لآياتٍ لِلْعالِمِينَ ) سورة الروم
إن الإنسان ومنذ أول يوم نزل فيه إلى الأرض كان موحداً , وعابداً , ومطيعاً لله سبحانه و تعالى ,
إن من أهم الأدوات المعرفية ( اللغة ) ( Language ) إذ تعد أداة معرفية مميزة من بين الأدوات المعرفية الآخرى ,
العقل هو أفضل , و أكمل , و أرقى أدوات اكتساب المعرفة التي منحها الله سبحانه و تعالى للإنسان , و هو أفضل
المَسْخُ في اللغة هو تحويل خَلقٍ عن صورته الأصلية إلى صورة قبيحة ، أو تحويل صورته القبيحة إِلى صورة أَقبح منها ،
إن القراءة ( Reading ) تعد من الأدوات المعرفية المهمة , و الأكثر شيوعاً , و الأسهل تناولاً , فهي أهم وسيلة لأكتساب
لقد تميزت كتابات طه عبد الرحمن بالانفلاتية الاصطلاحية ، و الخطاب الديماغوجي في رسمه لحداثة إسلامية قائمة على نماذج فكرية...
لقد ظهر اسم طه عبد الرحمن في الساحة الفكرية بدون أي مقدمات مسبقة ، ليحتل مرتبة ( راعي تيار الإسلام الحداثوي )
إن المصطلحات تعد مفاتيح العلوم , و من أهم الأدوات المعرفية في مجال إيصال المعلومات , فقد قيل إن فهم المصطلحات نصف العلم ,
لقد وصلت حمى التغيير ـ و التي طالت كل شيء ـ حتى إلى المنهج إذ أنه لم يرق للبعض أن يبقى بلا تغيير , و قد أختلفت هذه الدعاوى
تدور في هذه الأيام في أرجاء بلادنا رحى مظاهرات شعبية تطالب بالإصلاح و التغيير كحل للفساد المالي...
ان المدقِق في مصطلح ( الإرهاب ) سيلاحظ و من حيث الفهم الأولي غموضاً واضحاً من حيث الوضع العام له .
من أسباب الجمود و التخلف أيضاً هو ( الانبهار بالآخر ) ( Fascination with the other ) , و إعطاءه الآخر حجماً أكبر من حجمه الطبيعي
تعتبر الكتابة ( Writing ) من الأدوات المعرفية المهمة , و الرئيسية في مجال المعرفة و التعلم ,
لابد أن نتناول هنا و في هذ المورد المعلومة الأدق حول قضية الأجتهاد , و قضية التعبد بالمذاهب الأربعة , و التي حقيقتها
نسمع كثيراً عن قضية إغلاق باب الأجتهاد , و لقد كثر الكلام عنها بعلم و بغير علم , و بسبب و دافع و من دونهما , فما المراد من ذلك ؟
إن الأجتهاد هو الصفحة الناصعة في تاريخ و حياة ( الأمة الإسلامية ) , فهو الأداة التي تواكب كل العصور , و تتماشى مع المتغيرات ,
لقد أُثيرت حول كتاب نهج البلاغة شبهات كثيرة ـ قديماً وحديثاً ـ هدفها التشكيك في نسبة هذا الكتاب ، وهذه الشبهات المثارة ـ تقريباً ـ لها أصل واحد