إن الكلام عن قضايا التجديد و الإصلاح كلامٌ طويلٌ بطول عمر الإنسان , تشعبت مناهله , و كثرت موارده , و تناما إليه اللغط , و تضاربت به الأهواء , فكان في صعودٍ و هبوط
فرية أخذ القرآن الكريم من اللغات والثقافات الأخرى: يقول سهيل قاشا: «ليس هناك بين الباحثين من العرب والمسلمين من يجهل ما بين القرآن واللغة السـريانية
التجني على الشيعة:لقد بلغت الجرأة بسهيل قاشا أن ادعى على الشيعة ما لم يذكروه في كتبهم ولم يذكر أي دليل على ذلك،
طَالعَنا القس المسيحي سهيل قاشا( ) و في كتابه الجديد الذي يحمل عنوان (القرآن بحث ودراسة) نشـرته له (دار العارف)
القرآن الكريم يوضح جملة من الأسباب التي لها مدخلية كبرى في الإزدهار الأقتصادي و التي منها :
لقد وصلت حمى التغيير ـ و التي طالت كل شيء ـ حتى إلى المنهج إذ أنه لم يرق للبعض أن يبقى بلا تغيير ,
إن من أسباب الجمود و التخلف أيضاً هو ( الأنبهار بالآخر ) ( Fascination with the other ) ,
إن للزمان و للمكان دور مهم في سير الأحكام و تبدلها , و تغييرها , و قضية تبدل الزمان واضحة جلية ,
تراث أي أمةٍ يراد به إرثها , و خزينها الثقافي , و الحضاري , و الفكري , و الديني , و الأدبي , و الفني الذي حفظته , و تناقلته الأجيال جيلاً بعد جيل
إنه لمن الفخر لأي إنسان أن يكتب عن عالم من العلماء الذين قدموا للبشرية الخير , و العلم , و حاربوا الجهل , و الظلم بكل صورهما .
إن قراءة النتاج الفكري شخص ما ليست فقط بان نذكر عناوين كتبه و مقالاته التي كتبها , أو ذكر آراءه التي صرح بها , فلربما كان لتلك الكتابات و الآراء مؤثرات معينة
إن علاقة المعرفة بـ( الأيديولوجيا ) (Aadiologgioh ) و بالدرجة الأولى هي علاقة تضاد ,
إن علاقة المعرفة بـ( الأيديولوجيا ) (Aadiologgioh ) و بالدرجة الأولى هي علاقة تضاد , فالمعرفة لا تؤمن بالشيء ( المؤدلج ) (Ideologically )
إن قضية مواكبة التطور و التقدم أمر مهم و لابد منه , لكن يجب أن لا يكون على حساب ثوابتنا ,
إن للآخر تجليات و أقسام لابد من الوقوف عندها لمعرفتها , و بالتالي لمعرفة كيفية التعامل مع ذلك الآخر بحسب تجلياته .
إن جدلية الشرق و الغرب , و صراع الحضارات , و ما شكل ذلك موجود في الأدبيات الشرقية , و الغربية على حدٍ سواء , و من أهم هذه الجدليات أسبقية و قِدم الحضارة