لقد ذُكرت أسباب عدة لنشأة المدن ، و تكوَّنها ، و تطورها ، انطلقت و تنوعت هذه الإسباب بتنوع العلوم الباحثة في هذه النشأة . أما في إطار
يعد العمل سبباً مهماً و رئيسياً من أسباب الأنتعاش الأقتصادي ، و من ذلك إختيار المِهنة الملائمة و الحِرفة المناسبة ،
المجلة: مجلة المسلم المعاصر ,المستخلص: إن علم الأنثروبولوجيا تندرج فيه كل العلوم التي لها صلة بالإنسان، فهو العلم الشامل لكل ما يختص بالإنسان.
تعد الدراسات المصطلحية من أهم الدراسات الحديثة , فلقد كثرت الدعوات إلى أهمية و ضرورة الأهتمام بـ( علم المصطلح ) ,
إن القراءة ( Reading ) تعد من الأدوات المعرفية المهمة , و الأكثر شيوعاً , و الأسهل تناولاً , فهي أهم وسيلة لأكتساب المعرفة
لابد أن نعلم ما هي صفات الجاهل , التي حذرتنا الأحاديث منها , لكن لابد أن نعلم شيئاً مهماً و هو : إننا هنا نتكلم
إن ( للغزو العسكري ) ( Military invasion ) , و الاستعمار الدور الكبير في التخلف الذي تعيشه المجتمعات المُستَعمرة
إن ممارسة عملية الترجمة قديمة تأريخياً , إذ أن للترجمة تاريخ طويل و متشعب بتشعب الفروع التي أوجدها الإنسان في حياته
إن صراع البقاء و الديمومة لا يشمل الكائنات بما هي هي ، بل يتعداه إلى كل ما يتعلق بها ، لذا نجد ان ما يحدث بين الكائنات
لقد جعل ( المصطلح ) أداة في الصراع الحضاري لكونه الوعاء المعرفي المعبر عما فيه من فكر ، و رأي ، و اعتقاد .
تدور في هذه الأيام في أرجاء بلادنا رحى مظاهرات شعبية تطالب بالإصلاح و التغيير كحل للفساد المالي و الإداري الحاصل في جميع مرافق
لم تقف السرقات عند حدٍ محدود في عالم بني الإنسان ، فمن سرقة أموالٍ و ممتلكات ، إلى سرقة تحت طائل الغش و الاحتيال ، و حتى سرقة الأرواح
الدين أسمٌ جميل ، و المتدين وصفٌ جميل ، عندما تطرق الأسماع فإنها ستكون مدعاةً للطمأنينة و الأمان .
إن لخراب المدن أسباباً أدت إلى ذلك ، و من جملة تلك الأسباب ما يمكن أن نجمله في الموارد....
إن للإنهيار و الكساد الاقتصادي أسبابه الخاصة ، و القرآن الكريم يورد لنا جملة من هذه الأسباب و التي منها
يقول سهيل قاشا: «وأما كيفية ذاك التنزيل ـ أي الوحي ـ فلا نملك من أمر تفسيره إلا التكهنات والأفتراضات»1.
وأنه لابد من الإستناد إلى وثائق مشبوهة متخذة من صلب الأحاديث والروايات. ومن المعلوم أن هذا الذي يدعوه المسلمون
تخرصات حول الحروف المقطعة: وعن قضية الحروف المقطعة يقول سهيل قاشا: «نحاول بهذه الإلمامة أن نشرح حروف الفواتح القرآنية بقولنا، إنها ليست إلا اختزالات لجمل سريانية