يحتاج النص إلى ( آليات ) لفهمه ، فهناك من يفهم النص من ( الداخل ) و يعمل على ذلك ، و هناك من يفهمه
شهد العالم عبر تاريخه ـ الطويل ـ ظهور برجوازيات كثيرة ، كان من أهم اسباب ظهورها
إن الاستشراف المستقبلي عند الشيخ محمد رضا المظفر ( قدس سره ) قد تجلى في ،
كان الهاجس ( المناهجي ) يؤرق الشيخ محمد رضا المظفر ( قدس سره ) ، إذ كانت كتب حوزوية كثيرة من أمثال ( الحاشية )
شأن المصلحين في كل زمانٍ و مكان أن يُعفى ذكرهم و تصادر جهودهم ،
ان جدلية الثابت و المتغير جدلية لا تنتهي مطلقاً . فهناك من عنده ثوابت هي عند الغير متغيرات ..
لقد مرت الكتابة عبر تاريخها الطويل بمراحل متعددة يمكن أن نورد منها ما ذكرته جملة
إن نشأة الخط ومعرفة الحروف أمر يلفه الكثير من الغموض. إذ لا يمكننا تحديد تاريخية (الكتابة) .
لقد وضعت العلوم و قُعدت لها أسس و قواعد ضمن رؤية منهجية ،
كل شيء لا يعتمد على أسس و قواعد ـ ما ـ يعتبر فوضوي ، و كل فوضوي فمن المؤكد انه
بين نص هو ( متن ) و نص آخر هو ( شرح ) فارق كون الأول هو الأصل و الثاني هو شرح له . و بذلك يختلف
إن نصوص القرآن الكريم هي ربانية المصدر ، و هي الثابتة التي يجب استشعار قدسيتها ،
يحتل الفقه مكانة سامية و عليا في الحضارة الإسلامية , و لقد بذل علماء الإسلام جهوداً مضنية من أجل بناء هذا الصرح الحضاري ,
إن الفعل الاستعماري قديم قدم التجمعات البشرية ، و لا يمكن لقائل أن يقول بأن الاستعمار قد اتخذ في البداية معنى
علوم القرآن هي : جميع المعلومات ، و البحوث التي تتعلق بالقرآن الكريم ، و تختلف هذه العلوم في الناحية التي تتناولها من الكتاب الكريم( ) .
إن تاريخ جمع القرآن الكريم و ترتيبه و كذلك تنظيم سوره المباركة و تشكيله و تنقيطه و تقسيمه و تفصيله إلى أجزاء و أحزاب قد مر بمراحل
لقد حققت الثورة الحسينية نصراً كبيراً ضل خالداً و سيبقى إلى الأبد , لذا فإن من يتهم هذه الثورة العظيمة بعدم تحقيق أهدافها
إن مشكلة أحادية الثقافة , و انغلاق التفكير , و دوغمائية الفكر هي من أشد المصائب التي ألمت بالأديان ,