بنو العباس، سرقوا الثورة من العلويين، واستلموا الملك بشعار"طلب الرضا من آل محمد"،
أغلب السياسيون العرب، والعراقيون منهم، يعانون نقصاً حاداً في الاخلاق، ويتأبّطون نفس واحدة، هي النفس
أبو زينب، جار عزيز علينا، وداره ملاصق لدارنا، يمتلك سيارة من نوع"فولكا"، موديل قديم، قد أكل وشرب
قبل كانت السلع المنزلية من تلفاز وثلاجة وغيرهما، تدوم طويلا ولا تخرب!
(وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ**أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَٰكِنْ لَا يَشْعُرُونَ)
نشهد اليوم صراع سياسي بين الكتل البرلمانية حول الإصلاحات، وخلافاً حاداً على آلية تشكيل الحكومة وأختيار وزارائها الجدد.
قال النبي"صلى الله عليه وآله":(من ولي من أمور المسلمين شيئا " ، فأمر عليهم أحدا "
التشابه حقيقة موجودة في الكائنات، ان كان في الانسان، او الحيوان، او النبات ،بل في كل الخلق، وهو أمر مسلّم به.
ما هو معروف في العلوم السياسية، وعند المعنيين في الشأن السياسي، وإدارة الدولة،
في كتاب"حياة الإمام موسى بن جعفر عليه السلام" ج2 للشيخ المحقق والمؤرخ"باقر شريف القرشي
هي سيّدة نساء العالمين، من الأولين والآخرين، كانت فاطمة صلوات الله عليها، أشبه الناس كلاماً وحديثاً
قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالًا * الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا
الثواب والعقاب، مبدأ شرعي وعقلي، وعلى ضرب الأمثال في المسلمات، فهذا المبدأ، لايختلف فيه أثنان، ولاينتطح
يمكن أن نعرّف الإصلاح بشكل عام، من خلال الجمع بين التعريفين اللغوي والإصطلاحي
من الآيات االبيّنات التي نزلت في حق أهل البيت"عليهم السلام"، وأشادت بفضل ومنزلة العترة الطاهرة
إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُهِينًا
بعد ان احتج أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام، على حقه في الخلافة،
روى في المناقب"لأبن المغازلي"عن كثير عن جعفر بن محمد عن أبيه قال:(كنية فاطمة بنت محمد رسول الل.