العراق، نجى من الفتنة الطائفية، فالعديد من الأطراف السياسية، الداخلية والخارجية"اقليمية ودولية"،
الآثار، ما هي إلا تماثيل وأصنام وقبور وبقايا مادية، لماضٍ أقوام عصاة ومتجبرين ومترفين أهلكهم الله بذنبهم ،
الا من ناصر ينصرنا، الا من مغيث يغيثنا؟!صرخة الإمام الحسين"عليه السلام"
ذكر الشيخ باقر الأيرواني، في كتابه(دروس تمهيدية في الفقه الاستدلالي)،
نقتطف بعض الأسئلة والأجوبة، من كتاب(ولادة الامام المهدي عليه السلام)،
روى الشيخ الصدوق في"اكمال الدين"باسناده، عن أمير المؤمنين"عليه السلام"قال:للقائم منا غيبة،
روى الشيخ الصدوق في"إكمال الدين"بأسناده، عن حكيمة بنت الإمام الجواد عليه السلام،
بسمه تعالى:( ۗكَذَٰلِكَ قَالَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ مِثْلَ قَوْلِهِمْ ۘ تَشَابَهَتْ قُلُوبُهُمْ ۗ قَدْ بَيَّنَّا الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يُوقِنُون).
أمريكا شكّلت تحالف دولي من أصدقائها، وجاءت من مسافات بعيدة حتى تدخل العراق، وتطيح بالنظام الصدامي المستبد
يبدو أن الكاتب، والإعلامي، والمثقف، والأكاديمي، والسياسي، والشاعر، والدكتور،
وُلد عليّ بن الحسين عليه السلام، في سنة ثمانٍ وثلاثين، وقبض في سنة خمس وتسعين وله سبع وخمسون سنة،
المنطقة الخضراء، ومدينة الصدر، تقعان في بغداد، الأولى في غربها،
تزوّج أمير المؤمنين"عليه السلام"من فاطمة ابنة حزام العامرية، بعد وفاة الصديقة سيّدة النساء، فاطمة الزهراء
وَجَاءَهُ قَوْمُهُ يُهْرَعُونَ إِلَيْهِ وَمِنْ قَبْلُ كَانُوا يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ ۚ قَالَ يَا قَوْمِ هَٰؤُلَاءِ بَنَاتِي هُنَّ أَطْهَرُ لَكُمْ ۖ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَلَا تُخْزُونِ فِي ضَيْفِي ۖ ...
بسمه تعالى:( وَجَاءَهُ قَوْمُهُ يُهْرَعُونَ إِلَيْهِ وَمِنْ قَبْلُ كَانُوا يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ ۚ قَالَ يَا قَوْمِ هَٰؤُلَاءِ بَنَاتِي هُنَّ أَطْهَرُ
يروي الشيخ الطوسي"ره"خروج التوقيع الشريف إلى القاسم بن علاء الهمدانيّ،
المشهد السياسي في العراق، لا يسر صديقاً، ولا يغيض عدواً، فاطراف العملية تخوض صراعا، وتوترا حادا، فيما بينها،
منذ اعادة بناء الدولة العراقية، بعد الأحتلال الامريكي، والتيار الصدري يخلق البلابل والفتن والأزمات.