هل الحرب قادمه، أم هي قائمه، ولمن ستكون الخاتمه ؟ أهي المقدمات.. لمن يتحدى عابرات القارات ؟
هل السيد محمد توفيق علاوي فرس الرهان الذي تمخض عن جبل التظاهرات وما أحدثت من قلق وإضطراب،
فن الوصول الى السلطة تحت لافتة الغاية تبرر الوسيلة، وكأن " ميكيافيلي"
الوصول الى مسك راس خيط رفيع، كي تبلور استنتاجا ولو على قدر من الضألة لتبني تصورا...
الوصول الى مسك راس خيط رفيع، كي تبلور استنتاجا ولو على قدر من الضألة لتبني تصورا فيه أمل الخلاص...
حينما قدم سقراط ليتجرع السم، عرف ان الحقيقة لا يحجبها غربال . وحين بشر
حينما قدم سقراط ليتجرع السم، عرف ان الحقيقة لا يحجبها غربال . وحين بشر المسيح ع بسماحة
لقد إختلطت الاوراق، وتشابكت الارادات، وأفرزت لنا التجمعات من جنباتها من اندس لغايات،
اليوم عيد إنتصارك، مما ما كانت أباطرة الجيوش ان تتوقعه بل تتخيله . دفق كأنه شلال إيثار،
الحق يحتاج في تطبيقه الى إرادة، والصوت الخافت لا يسمع، والنداء لمن ركب غلواءه لا يستجاب.
مادام هناك دوام، يعني هناك وطن، ومادامت سبل الحياة المعاشية والصحية والتربوية، ماضية دون تعطيل،
إن تعمير النفس يبدأ من الذات اولا، وهو الخطوة المجاز التي تنقلنا الى إصلاح ذات البين . نترقب بقلق
اليوم الاول للاحداث ولكن النت
حينما ارسل الدواعش الى المزبلة . كان الجزاء أن ارسلوه دواعش السياسة الى ميرة الجيش المقبرة .
قال حكيم الازمان، إبن أبي طالب ع : من بالغ في الخصومة أًثم،
علام يرحل الثوار عبر وعثاء الطريق، وركوب الصعب والعسير، الى ميادين القتال،
حين تساق المقدمات، بتلميحات، تصدر من جنبات معروفة المفاد، مأخوذة برد الجميل بالقبيح .
لعل سائل عن أي حرب تقصد، ولازالت اوطاننا لم تضع الحروب أوزارها،