حين يتصدر السياسي الفاشل لادارة مؤتمر، ويناقش سبل النجاح لتجربة
في يوم تأسيسك، نقلًب صفحات سجلك، ننقب في تأريخك،
أن تعصف بالبلد من داخله لهو أسلم عقبى من غزو جيش مغير،
قبل الخوض في خضم سباق استطاع فيها الاعلام الالكتروني،
حلب وضعت اوزار الحرب، وبهت الزهو في صدور من جفخوا ونفخوا
أخذتهم نشوة إنتهاء المعضلة، فوضى إنتصار مزعوم،
تناول موضوعة حساسة وعلى قدر كبير من الاهمية، وهي الصناعات الثقافيه، يحتاج الى
سئلني احد السعوديين في شبكة البالتوك بعد كنت اتحدث عن التحرش الجنسي للاطفال
أيقظني مرغما فرض الاستجابة لمرض السكري على حين غره، وطار سلطان النوم . فما بين ان أخرج
عندما تتواصل مع موضوعة الصراع الاموي الهاشمي، ربما يؤشر عليك البعض باثارة غبار تاريخ
باطل قصاد حق ... بشائر انتصار الدم على السيف
المفاجأة ... ام الاسباب الموجبة، ذلك هو السؤال في نجاح ترامب ؟ وهل اخفقت الوسائل الاعلامية
على بوابات الموصل، زحفت الرايات وهي تتجمع روافد من بحر الايثار،
يقول المستشرق الاوربي، إدوارد مونتاغيوا : اقتلوا زينب . علام ايها السيد هذه الدعوة الى القتل ؟
سرحت بهم الاحلام، فطغىت الامال، واطمئوا الى فيما هم ماضون اليه،
على ابوابها سيقف المزايدون، وسيشرع أصحاب الثقل العسكري على الارض بتحريك خراطيم الدبابات والمدافع ،
في ظل هذا التخبط الذي وصل اليه حال البلد، بلغ حد المأساة فيما يريده الساسة في العراق .
أنى تولي بصرك في مقال او بحث ام تعليق يتطافر عليك رذاذ الشتم والقذع بما اباحت قرائح البعض