هل ترامب رفع الراية البيضاء؟ حين بانت نواياه أنه رجل تجارة بمهارة، وليس رجل ادارة ازمه ؟
السياسة اللعينة او ما يدعى المصالح وفلسفة لا عدو دائم ولا صديق للابد قائم، فرضها سلاطين السطوة واللعب...
سواء أجريت الانتخابات ام اؤجلت بين هذا وذاك، تضاربت المواقف بين من يريدها ان تجري ومن يريدها...
أنهر من الدماء النقيه... تلال من الاجساد الطاهرة الزكية . سطرها الحشد ابن الطاهرة الصفية .
ما الغرابة في ان تساق عروس العروبة الى زناة الليل، محمولة على أكف رعاتها وممن يدعون انهم اصحاب قضيتها يقدمونها..
تيريزا ماي حطت سويعات وطارت، دون اشارة مسبقه، ولا ايعاز يذكر . يبدو ان الاجواء ملك الكبار
نشاط مريب،وتحرك تجاوز الثوابت، أربكت المشهد الذي اعتادوه، عائلة تحكم وتتحكم،
حين يحصر القائد الفاشل في الزاوية الحرجة، ويبدو البد والمناص في ان يرجو النجاة،
اسمحولي بدون مؤاخذه .. رغم انكم مأخوذون بالبيروقراطية والتسفيه والتعليل . ارجو ان تلبوا دعوة الداعين ...
إختلطت الاوراق، واختلفت التبريرات، مابين قوات مندفعه ومحرره ليموهوا عنها هذا السجل الرائع من البطولات،
وفود دول عظمى، تأتي قوافل حجيج الى خافض الجناح، يأمل النجاح،
كانت المنطقة تتجاذبها حسابات، لعلها معروفة بحركتها على الارض،
بطل هذا الزمان، يهد ويهدد، ويزبد ويرعد، يتوعد ويوعد ،
قالها مجرم الحروب، وصناع الكروب... مقتنعا بها قناعة كامله لانه ادرك قيمتهم
الى وزارة التعليم العالي مع التحية
الى كل من يهزه ضمير المواطنه، ونقطة الحياء والغيره، ان يبعث تهانيه الى قواتنا الباسلة
قال أمير المواقف الشجاعة علي بن ابي طالب ع : دول الفجار مذلّة الأبرار
يقولون لا تمسك الماضي لهذه الامة، واتجه الى الحاضر الشاخص ...