ماذا جنيتُ تجافيني وتهجرني
سُرَّ الوجودُ وفاض بالأضواء
العرب لحدِّ اليوم ما زالوا يعيشون في الماضي وليس في العصر الحديث الحالي ليتهم تعلقوا وذابوا في حضارة اليوم واندمجوا...
ردّي فؤادي وإلا بحتُ مَنْ سرقا
معكِ الدُّنيا أراها جنّةً فابتسامٌ منكِ يُجلي كُرَبي
بإزائي غادةٌ فاتنةٌ وجهُها المشرقُ مثل الكوكبِ ؟!!!
دُومي على مقةٍ يا وحيَ أشعاري
وصولةُ الدَّهرِ زادتْ فَتْلَ أمراسي {1}
لمنْ تشدو الهوى يا خيرَ شادِ
غطّى هواكِ على فؤادي والبصرْ
برمتُ منَ الأسى والهمِّ بالشكوى
مقطع من قصيدتي الطويلة في سيدي الإمام الحسين ع
إنّ الحسينَ بطولةٌ وفداءُ
شكراً على ما ضاعَ من عمري
إكتشاف عظيم للمتنبي في شعره لم يسبقه أحد اليه من العرب وغير العرب في زمانه في قوله مرتجلا قصيدةً في مديح سيف الدولة الحمداني ؛
حنَّ الفؤادُ الى لُقياكِ مُشتاقا
أبو الأئمةِ في الاسلامِ معجزةٌ
ترفّقْ أيُّها الرشأُ الأغنُّ