قيود من ورق، تؤدي دوراً مهماً في نقل أحداث، وهموم المواطن، أينما وكيفما كان، فتلاحق المألوف والمستغرب،
يقول المحلل السياسي إبراهيم علوش: (من يريد محاربة الإرهاب ويحمي بلده عليه أن يضع يده بيد الحكومة)
النشيد الوطني كان، ولا يزال رمزاً يتلوه الصغير، منذ نعومة أظافرهن ويتعلق النشئ به كثيراً،
قائد متحجر، جامد التفكير، سفاح مصاب بجنون العظمة، بطل للسلام المزعوم، عاش الأبرياء في ظله وضلالته،
يقول المحلل السياسي إبراهيم علوش: (من يريد محاربة الإرهاب، ويحمي بلده، عليه أن يضع يده، بيد الحكومة) ولأن مواريث التطرف والتشدد، كلاهما
صورة ملتهبة شجية، مزجت بين عبق كربلاء الحسين، وفراق الإمام المظلوم عن ولده،
جاء رجل من الدواعش، لزوجته المغلوبة على أمرها، وقال: لقد سمعت أميرنا البغدادي،
ما ينبغي أن يقال الآن، حول الوضع المأساوي الجاري في اليمن، تنطبق عليه هذه المقولة، التي قرأتها في رسم كار يكتري لإحدى
دار حديث بين صديقين، فسأله الأول: كيف حالك يا صديقي؟ لقد جئت في الموعد المحدد.
معطيات عظيمة، وجحافل أهوارية جنوبية، صعقت الموت من حيث لا يحتسب،
أصاب لغة المجتمع العربي خلل كبير، إنعكس على الهوية العربية والإسلامية،
لا وجود للإنسانية، ما دام البشر يتعاملون بلغة الدم فيما بينهم، والحروب تدوس...
قال الرئيس الأمريكي أبراهام لينكون: (دعونا نكون قادرين في كل مرة، على تهديد العالم ، دون أن يرفع أحد إصبعه في وجهنا، ولنلعب لعبتنا )
المواقف بين كردستان وهنغاريا متشابهة تأريخياً، فالرئيس الهنغاري أوبان،
أمر محزن أن نخرج من حروب مريرة قاسية ومفزعة، عاش العراقيون خلالها في دولة،
مقابر قريش إسم قد يوحي بالغضب، لأنه يذكرنا بشيوخها الجهلاء والمنافقين، الذين آذوا الرسول الكريم وآل بيته (عليهم السلام أجمعين)،
شاهد أحد الامراء فلاحاً يغرس فسيلة نخل، وقد علا الشيب رأسه وتقوس ظهره من الكبر،
الضياء الذي ينبعث من هذه الأسماء ليس من باب الصدفة، وإنما ظل ساطعاً دائمياً، لدرجة أن الظلام لم يكن بإستطاعته أبداً التغلب عليه، لان كل كلمة كن ينطقن بها، كانت تبني إنساناً على المدى البعيد، وكل سط...