يقال أن هناك أمة تحررت على يد حدادٍ بسيط، يعرف باسم (كاوه)،
المستقبل في نطاق رؤيتنا، فلنجعله من صنع أيدينا، إذا رمينا خوفنا تحت الوسائد ونهضنا بثقة، لصناعة الغد الأفضل للأجيال
إستثمار النساء بأساليب أقرب الى التوحش، في أسطورة الماضي الموؤد، وسخونة الدموع، وصراخ الأيتام،
قد يعتبر بعض الناس، الإنكسار هزيمة، والصمت ضعفاً، لكن حقيقة المرأة العراقية البطلة، تثبت
الإتفاق النفطي بين المركز والإقليم، شراكة ناجحة، ومفاوضات مثمرة للعقلاء، الذين يريدون
بدأ العرب بإعادة تأريخ الفترة المظلمة على أرضهم،
سيدة نساء العالمين، من الأولين والآخرين، بنت خديجة الكبرى،
قال الجاحظ :(وكل شيء للعرب، فإنما هو بديهة وإرتجال، وكأنه إلهام)، فقد نبغ منهم العلماء
بينما كان السائق منهمكاً، بوضع قرص السيدي، للمطربة المصرية (أنغام) في سيارته، التي تقلنا من بغداد الى البصرة،
يحكى أن تلاً صخرياً كبيراً, فاصلاً بين قريتين متقاربتين جداً, كان أهل القريتين يعانون منه, لأنه يعرقل حركة التنقل
أنا طفلة من أمة العرب, أمة إقرأ ,ولكني لا أشاهد أمتي تقرأ, فهي غالباً ما تودع قرآنها ,وحديثها وأدبها
أمامنا قافلتان الشهداء والنازحون, وأولياء الشيطان, يحتاجون الى عملية جراحية سريعة, فالمظلومون
خرجنا بعراقيتنا لا بطائفيتنا, من سبات الطغيان والإستبداد, الى يقظة الحرية والديمقراطية
رجال يسعون لحل كل غموض العالم, والمفارقة هم لا يدركون,
من المؤسف أن الإنسان يقوم في الصباح من أجل رزقه, ولكنه لا يقوم في الفجر من أجل الرزاق, عبارة استوقفتني
عالم نشيط بعيد كل البعد عن الإملاءات الخارجية والضغوط الإجتماعية, ينفض نفسه ليعد يومه المدرسي
التخطيط السليم والإعتماد على أسس متينة, لبناء إقتصاد يرتكز على إستراتيجية مدروسة, يجعل
يمتلك عدة عربات لسقاية سكان الأحياء الفقيرة في روما,