سيدي ابا الحسن .... مِنْ أَينَ سَأَبْدأُ سَاعِدْنيْ
تُيَمِّمُنا المصَائِبُ بِاطِّرادٍ
وُلِدَتْ فَالْكَونُ هَيْمانُ
أَيا مَوتُ ما أَشْجاكَ لاهبُ أَضْلِعي
قصيدة للنائب عبد الهادي الحكيم في اربعينية الامام الحسين عليه السلام
" جفِّفِيْ أَدمُعِي وَكُفِّي شؤوني وَاغْسِليْ السُّهْدَ وَالضَّنَى عَن عُيُونِي "
عَفْواً رَسولَ اللهِ إِنْ "ضَاقَتْ بِما ..... رَحُبَتْ" فَلَمْ تُطِقِ المَقَالَ الأَسْطُر
دُعَاؤُكَ لاَ الشعْرُ المُوَشَّى وَلاَ النَّثْرُ ......... يُغِيثُ جَدِيبَ الروْحِ وابِلُهُ الثَّرُّ
تمرعلينا هذه الأيام ذكرى ملحمة عاشوراء،حيثتقابل صفان من الأضداد على أرض العراق وجها لوجه، صف يجسد مباديء الإسلام...
ما رأيت العلماء عند أحد قط أصغر منهم عند أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين ، ولقد رأيتُ الحكم مع جلالته في القوم بين يديه
سئل رسول الله عن أيِّ أهل بيتك أحبُّ إليك..؟ قال: الحسن والحسين، وكان يقول لفاطمة: ادعي ابنيَّ فيشمّهما ويضمّهما
( وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاّ رَحْمَةً لِّلْعَالَمِين َ)
اليَومَ مَاتَ أَبي عَلِيُّ وأُمِّيَ ... الزَّهْرَاءُ ــ وَاثكلاهُ ــ وَالحَسَنَانِ
"قُلُتُ لمّا بَغَى العَدوُّ عَلَينا
إن رسول الله قبَّل حسناً وضمَّه إليه وجعل يشمُّه وعنده رجل من الأنصار،
سئل رسول الله عن أيِّ أهل بيتك أحبُّ إليك..؟ قال: الحسن والحسين ...
طَلَعَ البَدرُ عَلينا مِنْ ثَنِيَّاتِ الوِداعْ
"أَلا أيُّهَا المَوتُ الذَّيْ لَيسَ تَارِكيْ