هَلْ رَأَيْتَ حَبِيباً يَكْرَهُ لِقَاءَ حَبِيبِهِ؟ إِنَّ الحَبِيبَ يُحِبُّ لِقَاءَ حَبِيبِهِ! (الأمالي للصدوق ص197)
في ذكرى ولادة السيدة الجليلة فاطمة المعصومة عليها السلام، بنت الإمام الكاظم عليه السلام، يتأمل المؤمن في العُلقَة
في ذكرى ولادة السيدة الجليلة فاطمة المعصومة عليها السلام، بنت الإمام الكاظم عليه السلام، يتأمل المؤمن في العُلقَة الخاصة التي تَتَكَوَّن بينها وبين المؤمنين
دُعاءُ الصَّباح لأمير المؤمنين عليه السلام، هو دعاءٌ مشهورٌ معروفٌ بين الشيعة، يقرؤونه في كثيرٍ من أيامهم، ويحفظون بعضَ فقراته عن ظهر
لقد ألبَسَ الله تعالى الإمامَ من آل محمدٍ تاجاً لا نظير له، يقول عنه الصادق عليه السلام:
كلمةٌ عجيبةٌ قالَها الإمام الباقر عليه السلام، قاصداً بها ابنه الإمام الصادق عليه السلام، كما روى الشيخ الكليني في الكافي الشريف ج1 ص307
إِنَّ لِلْمَوْتِ لَغَمَرَاتٍ هِيَ أَفْظَعُ مِنْ أَنْ تُسْتَغْرَقَ بِصِفَةٍ! أَوْ تَعْتَدِلَ عَلَى عُقُولِ أَهْلِ الدُّنْيَا! (نهج البلاغة الخطبة 221).
هو يومٌ منتَظَرٌ في كلّ أسرَة.. يترقَّبه صغارها والكبار، يفرحون ويُسرُّون عندما يرزقهم الله طفلاً، وتبدأ اللحظات في احتساب عمره..
هي عبائر جميلةٌ مشهورةٌ عن أمير المؤمنين عليه السلام، نقلها الشيخ الكليني في الكافي الشريف (ج6 ص438).
في سورة البقرة آيَةٌ شريفةٌ.. يتأمَّلُ فيها القارئ مِراراً.. فتُثيرُ تَعَجُّبَه!
ما الذي جرى في التاريخ حتى صار أبو طالب عليه السلام شخصيَّةً خلافية؟! وهو شيخُ بني هاشم، وفَخرُ قُرَيشٍ والعَرَب؟!
كَانَ رَسُولُ الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (كُلَّمَا كَانَ لَيْلَتُهَا مِنْ رَسُولِ الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ) يَخْرُجُ مِنْ آخِرِ اللَّيْلِ إِلَى الْبَقِيعِ! (صحيح مسلم ج2 ص669).
طارَ بنو أميّة فَرَحاً يوم جَلَسَ عثمانُ على كرسيّ الخلافة، بعدما قُتِلَ ابنُ الخطّاب.
فتارةً تَرَاهُ لَيِّناً، وأخرى قاسياً شديداً..تارةً يكون نظيفاً طاهراً نَيِّراً.. وأخرى مُتَّسِخاً مُتنجِّساً مُظلماً..
ها هي أيام شهر رمضان تَتَصَرَّم.. ولياليه تنقضي..
خلق الله الناس مِن ذَكَرٍ وأنثى، وقال عزَّ وجل: ﴿وَجَعَلْناكُمْ شُعُوباً وَقَبائِلَ لِتَعارَفُوا﴾.
أسئلةٌ كثيرةٌ مشروعةٌ، يحقُّ للمؤمن أن يطرَحَها على أهل العلم والفقاهة ليستفيد منهم، ويتعرَّف على معالم دينه، وأحكام شريعته
حِجَابُ الْهَيْكَلِ قَدِ انْشَقَّ إِلَى اثْنَيْنِ، مِنْ فَوْقُ إِلَى أَسْفَلُ.