روى اليهود في توراتهم أمرَ الربّ للناس: أَكْرِمْ أَبَاكَ وَأُمَّكَ لِكَيْ تَطُولَ أَيَّامُكَ عَلَى الأَرْضِ (الخروج20: 12)، ومَن
روى اليهود في توراتهم أمرَ الربّ للناس: أَكْرِمْ أَبَاكَ وَأُمَّكَ لِكَيْ تَطُولَ أَيَّامُكَ عَلَى الأَرْضِ (الخروج20: 12)،
راقصةٌ ترقص لملك بني إسرائيل هيرودس في يوم مولده، ولا تطلبُ منه ذهباً أو فضةً، بل تطلب رأسَ نبيٍّ
راقصةٌ ترقص لملك بني إسرائيل هيرودس في يوم مولده، ولا تطلبُ منه ذهباً أو فضةً، بل تطلب رأسَ نبيٍّ من أنبياء الله تعالى، يحيى بن زكريا عليهما السلام!
ما قصَّةُ الشيعة مع البكاء؟! ما بالُهم يُجَدَّدونَه عاماً بعد عام؟! وجيلاً بعدَ جيل؟!
توهين المذهب: عنوان يرفع عالياً في أيام عاشوراء، تُواجه به جملة من العقائد التي يذكرها الخطباء والشعراء في أيام
تطولُ أيّامُ الحزن والعزاء، والتَّفَجُّع والبكاء، على سيِّد الشهداء الحسين عليه السلام.
قال أمير المؤمنين عليه السلام: الفُرْصَةُ تَمُرُّ مَرَّ السَّحَابِ، فَانْتَهِزُوا فُرَصَ الخَيْر، وكلماته عليه السلام دون كلام
وكان سعي الإنسان للعلم والمعرفة سبباً لما يورثُ النفس سكينةً واطمئناناً، وعند اليقين يأنس المؤمنُ بربِّه ونبيِّه ووليِّه ودينه وكتابه..
العشرة الأخيرة من صفر قد اقتربت، وهي عند أهل العلم في كلمتين، فبرنامج الطلاب هو برنامجٌ قد عيّنه الله تعالى،
إنَّ سَفكَ الدَّمِ الحرامِ جريمةٌ عظيمةٌ عند الله، خطيرةٌ عند العباد، مُذ شقَّ طَريقَهُ قابيلُ في سالف الأيّام.
إنَّ جريمةَ القتل من أقدَم الجرائم التي ارتُكِبَت على وجه الأرض، ذاك حينَ أقدَمَ قابيلُ على قتل أخيه هابيل
ثمَّ كان لكلِّ جُنديٍّ ضِدٌّ، وكان القنوطُ ضِدَّاً للرَّجاء!
عبارةٌ يكشفُ بها المعصومُ بعضَ أفعال أبيه الإمام السجّاد عليهما السلام، تجعلُ العاقِلَ خَجِلاً مِن نفسه! ماقتاً لها.
لقد قُدِّرَ للعباس وأخوته، وعليّ الأكبر وسائر الأطهار في يوم الطُّفوف، أن يُضَحُّوا بأنفسهم بين يدي إمامهم
1400 عام من مجالس النَّوح والبكاء، ولا زلنا أمَّةً متخلِّفَةً جاهلةً متعصِّبةً عاصيةً لله !
بسم الله الرحمن الرحيم ندرةُ الاعتقاد بالحق.. سِمَةٌ تكررت على مَرّ الأزمنة، برزت في وصف الله تعالى أكثرَ مَن عليها بأنهم (لا يؤمنون) (لا يعقلون) (لا يعلمون) (لا يشكرون) (لا يسمعون) (للحق كارهون...