وَرَكَلَ الْبَابَ بِرِجْلِهِ، فَرَدَّهُ عَلَيَّ وَأَنَا حَامِلٌ، فَسَقَطْتُ لِوَجْهِي، وَالنَّارُ تُسْعَرُ، وَتَسْفَعُ وَجْهِي!
يتأمَّلُ المؤمنُ في هذه الآية الشريفة، فيجد فيها خصوصية، حيثُ قدَّمَ الله تعالى (الجنَّ) على (الإنس) في أغلب الآيات
قام الصحابيّ الجليل أبو ذرٍّ الغفاريّ يوماً عند الكعبة الشريفة، ونصَحَ النّاس بالتزوُّد (لِسَفَرِ يَوْمِ القِيَامَة)، ولمّا طلبوا منه إرشادهم حَثَّهم على ما يرضي الله تعالى عنهم،
فقراتٌ تُنقَلُ عن أمير المؤمنين عليه السلام، يُعطي فيها دروساً للعُصاة، الذين قابلوا نِعَمَ الله تعالى بالكُفران، وإحسانه بالإساءة، وإقباله بالإدبار.
لقد أجمعَ المسلمون والنصارى على تعظيم أمِّ نبيِّ الله عيسى عليه السلام، السيدة الجليلة مريم عليها السلام، بل قيل ...
لقد ضربَ الله تعالى في كتابه ﴿مَثَلاً كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُها ثابِتٌ وَ فَرْعُها فِي السَّماء﴾(1).
لقد ضربَ الله تعالى في كتابه ﴿مَثَلاً كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُها ثابِتٌ وَ فَرْعُها فِي السَّماء﴾(1)
خَفيَ قَبرُ فاطمة الزَّهراء (عليها السلام)، فأظهَرَ اللهُ قبراً لفاطمة المعصومة سلام الله عليها! وَكَأنَّ العُلقَةَ الباطنة لا تَروي غليل المؤمنين،
بسم الله الرحمن الرحيم تُدفَنُ الزَّهراءُ ليلاً.. ويُعَفِّي عليٌّ موضعَ قبرَها ! تتلَهَّفُ قلوبُ الموالين لزيارتها، لكنَّها تُزَارُ دون مَرقَدٍ ظاهر ! خَفيَ قَبرُ فاطمة الزَّهراء عليها ال...
لقد حَذَفَ المخالفون اسم فاطمة الزهراء عليها السلام من التسبيح المعروف باسمها، وهو نِحلةٌ لها من رسول الله صلى الله عليه وآله
عن أمير المؤمنين (عليه السلام): قَدْ كُذِبَ عَلَى رَسُولِ الله (صلى الله عليه وآله وسلم) عَلَى عَهْدِهِ حَتَّى قَامَ خَطِيباً
(تسبيحُ فاطمة).. (تسبيحُ الزهراء) عليها السلام
روي عن رسول الله (ص) أنّه قال: إِذَا مَاتَ الْإِنْسَانُ انْقَطَعَ عَمَلُهُ إِلَّا مِنْ ثَلَاثٍ:
عِبارَةٌ لأمير المؤمنين عليه السلام تَهُزُّ وجدان المؤمن، وتبعَثُهُ على العَمَلِ لآخرته، فليس الموت بعيداً عَنهُ بحال، بل هو أقرَبُ الغائبين !
كثيراً ما يُقصَدُ من الوحدَةِ الإسلامية (التزامُ الْجَمَاعَة وتَركُ التَّفرقة)، وهي بهذا المعنى (مَنهجٌ قرآنيٌ حَقٌّ) لا لبس فيه! بل مَنهَجٌ إماميٌّ، إمامُهُ
اتّفق في بعض سِنيِّ أمير المؤمنين (ع) (الجمعة والغدير)، فصعد المنبر على خمس ساعات من نهار ذلك
كثيراً ما يُقصَدُ من الوحدَةِ الإسلامية (التزامُ الْجَمَاعَة وتَركُ التَّفرقة)، وهي بهذا المعنى (مَنهجٌ قرآنيٌ حَقٌّ) لا لبس فيه!
تَلهَجُ الزَّهراء عليها السلام بالحقّ، وتُتِمُّ حجَّتها على الحاكم الأول، فيكتب لها كتاباً بِرَدِّ فدك !