ثمة أمنية شعبية، لا يمكن تذوق ثمارها؛ دون إكتمال النصر بأيادي عراقية، ولا بأس من إستثمار الجهود الدولية؛
دون شك أن مشاكل الوطن كالأمراض؛ لا يمكن علاجها دون تشخيص، ومَنْ لا يُشخص مشاكله الخاصة؛
ينتاب الألم قلب معظم العراقيين، وحرقة في الصدور وتوعك ودوران وإعياء شديد؛ حينما يتذكرون مفردة" القائد الضرورة"
كتب أحد الأطباء في صفحته الخاصة تساؤلاً: لماذا تنتشر الكوليرا في الجنوب والوسط، ولا توجد إصابات في كردستان
يدور جدل ونقاشات واسعة؛ حول فصل الدين عن الدولة، في مجتمعات بدأت أجواء الديموقراطية،
أصابتني الصدمة عند جواب أحد أصدقائي الكتاب، بعد سؤاله عن سبب عطلة الأثنين بعد العيد، وشعرت...
فرصة مناسبة للحكومة العراقية؛ بإستثمار إنعقاد إجتماعات الجمعية العمومية للأمم المتحدة، وعلى هامشها مؤتمر مكافحة الإرهاب،
أسوأ ما أوصل الشارع العراقي الى الفوضى؛ أن يعيش المواطن؛ تناقض التصريحات، ولا يحصد سوى كم ...
لماذا يُكرر العبادي عدم تراجعه عن الإصلاحات؛ وأن يكلفه حياته، ومن يهدده؟! ومتى يترك التلميح الى التصريح المباشر،
يخطيء من يضن أن الإصلاحات بعيدة عن الحرب على داعش، وأكثر خطأً من لا يعترف بأن الفساد سبب لدخول الإرهاب،
أنتج الواقع العراقي؛ مفارقات في غاية الغرابة، ولم يخطر ببال أحد حجم تناقضها، وبين المأساة والضحك على الذقون؛ مساحات
لا شك من تقدم القوات العراقية على داعش خلال العام المنصرم، وتزايد أعداد المتطوعين والإيمان الشعبي بمصيرية المعركة،
تمكنت طبيبة عراقية أختصاصية بأمراض النسائية، من رفع ورم عند مريضة تبلغ من العمر 13، حيث نجحت الدكتورة رواء الجنابي أختصاصية أمراض النسائية في مستشفى بغداد التعليمي في مدينة الطب من رفع الورم، بعد أن ...
تقتضي المشاكل التي يعيشها العراق؛ البحث عن حلول جذرية، وأن تُشارك بصمات المجتمع في قرارات الإصلاح
لم يلتفت معظم الساسة، الى الرسائل التي تركها الشهداء، وكان في قلوبهم أمانيّ تعتصر قلوبه الى حد الغصة،
ثمة عوالق في عقلية المواطن العراقي، وما كاد التخلص من كابوس؛ حتى وقع في ظلام كثير الأشباح،
تناولت مواقع التواصل الإجتماعي؛ صورة شاب عراقي يحتضنه الرئيس الهولندي، ويلتقط صور معه،
لامعنى للوطن بدون شعور بالمواطنة، ولا أهمية للحدود وهي مفتوحة للغرباء، وحواجز بين المواطن والمسؤول،