تتجه الحكومة العراقية، الى إيجاد حلول لأزمة السكن المزمنة، بعد أن منحت إجازة مليون وحدة سكنية خلال عمرها، إلاّ أن مشروع المطوِّر العقاري،
تعددت الأسباب التي جعلت الدولَ الناميةَ ناميةً، لم تتحرك من موقعها، وحافظت على موقعها متأخرةً، لم تتقدم إلى جوار الدول
طالعت عنواناً يتحدث عن البائع والزبون ويقول: (يحب الزبون أن يشعر بقيمته ويتم التعامل معه بأسلوب مميز)،
ثمة مقارنات ومقاربات لا تفارق معظم العراقيين، لما يرونه في الإمكانات المحلية المتاحة، والغاية إلى وصول العالمية أو نقل
كتب زميلنا هادي جلو مرعي مقالًا بعنوان " لا تنتقدوا الفاسدين لكي لا يضعوكم في السجن"،
يقول المثل الشعبي ( ناس تأكل دجاج وناس تتلكًه العجاج)، ويضرب للإختلاف بين الناس، ومنهم
يقول المثل الشعبي (ناس تأكل دجاج وناس تتلكَّه العجاج)، ويضرب للاختلاف بين الناس، ومنهم
استغربت الأوساط الشعبية والحكومية، حادثة استشهاد ضابط رفيع، إثْرَ فض نزاع عشائري،
نكاد نجزم أن تطبيق الأغلبية، في تشكيل الحكومة الحالية، صعب جدا إن لم يكن شبه مستحيلاً.
عُرِضَ مفهوم حكومة الأغلبية في أكثر من مرة، وكما يبدو أنها التطبيق الفعلي للديمقراطية، في عراق يحكم منذ العام 2003م
الكتابة والحديث أحياناً أن لم يكن مجملاً فهو جزء من سياسية، وهناك فرق بين ما يكتبه
أيام مرعبة عاشها العالم في الأشهر الأولى من تفشي وباء كورونا، وربما تشابه ...
"باقٍ وأعمار الطغاة قصارُ"؛ بهذه الكلمات أبتدأ الرئيس الراحل جلال الطالباني قصيدته في رثاء
تتأرجح السياسة العراقية، بين دعوات الأغلبية والتوافقية وبينهما حل وسط، عند معرفة شروط ا
ارتبك سائق السيارة المسرعة على الطريق السريع الرابط بين المحافظات، وهو يسمع صراخ
ظنّ كثير من الناس بأنه رفيع المستوى عندما تبوّأ منصبًا رفيعا، أو امتلك اموالاً
بررت الجهات الحكومية، الغرامةَ المرورية التي تناقلتها وسائل الإعلام وقيمتها 215 مليون دينار عراقي،
تلوح في ذاكرة كل عراقي قصة عن البطاقة التمونية، قصة وحصة فيها المجروش والمغشوش، فيها نشارة الحديد مع الشاي والزيت...