نوجه لومنا وإتهامنا في غالب الأحيان الى الطبقة السياسية، وأنهم يتحملون كل ما يجري في الساحة
أشعر أن هنالك خطأ كبير إرتكبه الشعب العراقي؛ حيث لم يقدموا الشكر والتقدير
أكاد أجزم أن إنعقاد الإجتماع الأول للتحالف الوطني؛ قد قفز بالعملية السياسية
تحدٍ كبير أمام العراقيين في مرحلة تحرير آخر أرض من الدواعش؛
يُدرك معظم العراقيون وجود سلبيات، وإخفاقات ووقت ضائع وإمكانيات مهدورة؛
قدر العراق أن يكون أساس في كل خريطة تُرسم؛
إنطلقت في فنزويلا السبت 17 أيلول؛ أعمال القمة الـ 17 لدول "عدم الانحياز"
إنكسرت شوكة الإرهاب بفضل صمود وتضحيات جسيمة؛ للجيش والشرطة والحشد الشعبي
مشهد التفجيرات حديث عابر؛ في بلد مزقته الحروب والويلات،
إقترحت الحكومة العراقية منح موظفيها الراغبين؛ بالإجازة 5 سنوات
تتسارع الأحداث الأقليمية والدولية، وترتفع وتيرة التصعيد،
تمكنت القوات العراقية من تطهير جزيرة الخالدية 23 كم شرقي الرمادي،
لا ينزل الفساد علينا من السماء، ولن أصدق من يقول أن مصدرها من تعليب الأعداء،
لم يثبت للقاصي والداني؛ أن الهيئات المستقلة مستقلة بالفعل، ولا مناصب الوكالات
في مفارقة عجيبة؛ يحق لك أن تؤوسس حزباً وعمرك 25 عام،
بدء العد التنازلي لمعركة الموصل، وملامح هزيمة داعش واضحة، ولكنها ليست نهاية المطاف
ما يزال الفكر السياسي وتحركات بعض القوى يغلب عليها الأحادية، وما تزال الأفعال
تسعة أشهر من الآلام والإنتظار، وأيام وليالي وحلم الأب والأم والعائلة،