لا أُريد التكهن عن ما ستؤول له المؤسسات؛ بمواجهة كَمْ الإسقاطات والإنتقادات المبينة ...
لعل أسوأ العاملين في السياسة؛ أولئك اللذين لم يكتفوا بأكل ما أمامهم،
زيارة مفاجئة لوزير الخارجية السعودي الى العراق،
أثبتت التجارب أن الفساد يبدأ حين التفكير بالتأبد بالمنصب والخلود بالسلطوية،
تدور النقاشات واسعة حول التظاهرات، وهل ستجني نتائج إيجابية ويتحقق...
أثار موقف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب؛ جملة من التساؤلات والإستهجان؛
صرح أحد أعضاء مجلس محافظة بغداد عن كتلة الأحرار؛
"جيل الطيبين"؛ عبارة يتداولها كثيرون ببساطة؛
بدأ مجلس النواب العراقي؛ بمناقشة قانون البصرة عاصمة إقتصادية؛
تأسس الجيش العراقي في السادس من كانون عام 19211م،
سبب واحد من بين عشرات الأسباب؛ يكاد يكون الأبرز في إنحراف السياسة وتدني المستوى
واقعاً بدأ الحديث عن التسوية الوطنية التاريخية، ومن المؤكد أن حديث الأطراف السياسية؛
حادثة اغتيال ولي عهد النمسا فرانز فرديناند مع زوجته؛
عملياً لا يمكن إلغاء الآخر في واقع الديموقراطيات، كما لا يمكن أن تُستغل فسحتها للتسقيط،
ظواهر سلبية؛ أنتجت سلبية الإعلام والثقافة الإجتماعية، وضاع في ضجيجها
ترك حيدر أرمتله وولدين وبنتاً؛ أكبرهما كرار 13سنة،
ثمة أمور غير طبيعية، والظاهر أنها صارت من طبيعة حياتنا اليومية؛ دون إعارة أهمية لأسبابها ونتائجها
عبارات مخزية أطلقها دونالد ترامب؛ ما جعلت فوزه خارج توقعات وتقارير