كل يوم يضحك الفاسدون بأساليب شتى على ناخبيهم، ويجوع المساكين
عندما يرفضك الآخر بعناوين ومبررات؛ على أن لا تحكم؛
قمة بلا قيمة؛ واحدة من بين آلاف التعليقات العراقية والعربية؛
"تعالوا على الساعة الرابعة ظهراً، إلى مطعم ماكدونالدز بمركز أولمبيا التجاري؛
إجتمع وزراء دفاع 40 دولة في واشنطن؛ في ظل تطورات الأحداث في سوريا والعراق، وتماشياً مع أحداث
أُدرجت أهوار العراق ضمن لائحة اليونسكو لمواقع التراث العالمي، ويمكن أن تكون من أجمل
جريمة وحشية في مدينة نيس الفرنسية؛ لا تختلف تماماً عن جرائم التوحش والهمجية، وسجل حافل
كبيرة هي إنتصارات الفلوجة، والأكبر تحدي المراهنات والمعرقلات والمزايدات،
مصائبنا كثيرة وموجعة، وأعدائنا لا حرمة لهم ولا إنسانية، وعدواتهم ليست سياسية،
من السذاجة أن يتصور أحد أنه بعيد، عن أنياب إرهاب يضرب أرجاء المعمورة بلا إستثناء،
معروف أن الصراعات ضحيتها الشعوب؛ لدوافع سياسية أو إقتصادية أوعسكرية أودينية،
سؤال لا يحتاج بحثاً طويلاً: ما جزاء مجرمين يحصدون أرواح الأبرياء بدم بارد؟!
دون شك أن الإرهاب كالذئب السائب في الأحياء المدنية، ويُحاول إستغلال الخلافات السياسية للرد
القوة العسكرية للدولة؛ واحدة من بين ثلاثة مقومات لحفظ سيادة الدولة،
قرر سكان القرية؛ أن يُصلّوا من أجل المطر، وفي اليوم المقرر حضر
مشكلة العالم الثالث أنه يسير خلف إطروحات جاهزة، ولم يُصدق أن العالم قرية واحدة
إنتهت إسطورة الوهم والخيال والإنحراف داعش؛ منذ اللحظة الأولى لقرار إقتحام الفلوجة،
ثمة توقعات تدور في الأوساط السياسية، وهناك تركيز اعلامي على غموض المستقبل وتنبؤات