بعد أن أمنت القوات المسلحة وعلى رأسها قوات الجيش العراقي البطل الأمن والأمان لأهالي مدينة الموصل أم الربيعين ومهد الحضارات وقلعة الشموخ والكبرياء استرجع أهالي هذه المدينة الكريمة حياتهم الطبيعية من جديد، بعد تعرضهم لأقسى هجمة بربرية لا مثيل لها في التاريخ من عصابات إجرامية متمرسة بالقتل والتهجير واستباحة الأعراض ولمدة أكثر من عامين توقفت خلالها كافة أوجه الحياة من علوم وصحة وثقافة وقيدت الحريات، ها هي الموصل اليوم تستعيد عافيتها وتفتح لها الحياة أذرعها من جديد، بفضل القوات الأمنية التي بذلت الغالي والنفيس في سبيل تحرير الموصل وإعادة الأمن والأمان لأبنائها الطيبين بمختلف أطيافهم حياتهم وقومياتهم.
فيديو على الرابط
.jpg)
التعليقات
لا توجد تعليقات على هذا المقال بعد. كن أول من يعلق!