رافق التغيير الشامل الذي عصف بالعراق متغيرات عدة، أولها البعد الديمقراطي والذي بالضرورة يمكن ان يُخلف
تكون جلسات مجلس النواب علنيةً إلا إذا ارتأى لضرورةٍ خلاف ذلك.