بينهُ وبينها مسافاتٌ، قد لا تُقاس حتى بالسنيين الضوئية، وحُلمُ اللقاءِ بها يُعدُّ من سابعِ المستحيلاتِ، إن كان لها سابع، بل يَطردُ ذلك الحُلم إن مَرَ كطيفٍ في خيالهِ... وذاتَ طردةٍ يُطرقُ البابُ، فيذهبُ ليفتحهُ، وإذا بحُلمهِ هو الطارق.... إقرأ للكاتب : حيدر حسين سويريالانتخابات سبب الفسادصوتك يهدمالمتهم بريء أم مدان؟!ورطة معلم.. قصة قصيرة جداً:
التعليقات
لا توجد تعليقات على هذا المقال بعد. كن أول من يعلق!