عليٌ يُطعم السيف براحتهِ وفي قبضتهيُعطيه الامانَ فيشعرُ بالعدلِلعظيمِ دولتهِويعلمنا حقوقهحينما قال: وأعطوا السيوف حقوقها..ليقترنَ به فارساً مغواراً في السوح..شهيداًساجداً في المحراب.. إقرأ للكاتب : د . احمد الجراحمزار السيدة خديجة (ع) في الكوفة شاهد لمقبرة جماعية
التعليقات
لا توجد تعليقات على هذا المقال بعد. كن أول من يعلق!