عليٌ والسيف

عليٌ يُطعم السيف براحتهِ 

وفي قبضته

يُعطيه الامانَ 

فيشعرُ بالعدلِ

لعظيمِ دولتهِ

ويعلمنا حقوقه

حينما قال: 

وأعطوا السيوف حقوقها..

ليقترنَ به 

فارساً 

مغواراً 

في السوح..

شهيداً

ساجداً 

في المحراب..