صفحة الكاتب : عباس طريم

رحم الله شهداء البصرة ولعن الله قاتليهم
عباس طريم

 
 يزيد  اليوم  عاد ايصفي  الحساب
                   ونصيبه  الموت ,كلمن ما يطيعه
 
الشمر  وياه  ما  غير  ولا تاب
                   ما   كفاه   حسين   ولا  رضيعه
 
انعادت  كربلاء النفس السباب
                   والاهداف    , وبنفس    الذريعه
 
كل  واحد  ايميل  الحادي الباب
                   حامي   ما   اله    بكل  الشريعه
 
كبل  بالسيف  بس, تنكص الركاب
                   وهسه  الموته  اكثر من  شنيعه
 
كبل  يكدر ايوصي الجان منصاب
                   هسه  اشلون  والموته   سريعه
 
هني  للزار  واتعفر   بالتراب
                     اذا  جان  الحسين الحر شفيعه
 
عجيبة  الناس  تمشي اسراب واسراب
                      والجدامهم   تمشي .. صريعه
 
وهله باللي يجي ويتلكه  الرهاب
                      وبطيبة   كلب   عمره   يبيعه
 
حديد .. اللي  يظنهم من لحم ,خاب
                   فوارس من مضرهه ومن ربيعه
 
من  بطن  اصيل وعيب ينعاب
                     يضحون  الاجل  حيدر .. طبيعه
 
من  البصرة العزيزة الغالية انجاب
                     وكل  واحد رمه ابروحه ,وديعه
 
يم حيدر علي  الشايب مع الشاب
                    جموع  وغدت عالمنحر  صريعه
 
هني  للبايعو  صاحب  المحراب
                       وتقبل     علي   منهم    البيعه
 
بجنات الخلد يالصرتو اصحاب
                        واحتليتو      القاب    الرفيعه
 
شياطين  الانس  للشيعة طلاب
                       وينتشرون   بالارض  الوسيعه
 
وي  ابليس  اقرب  من النساب
                        علمهم  عله  الشر   والخديعه
 
وكال  الهم بما  لذ  وما طاب
                       من  لحم  وسمج والوز جميعه
 
هناك اوي النبي تلكونه بالباب
                       اذا   رحتو   وفجرتو    الشيعه
 
اني ابليس  ابوكم  ماني جذاب
                        والسر    الاعرفه   ما   اذيعه
 
ما  ممكن  اتصيرو للنبي احباب
                         ولا  ممكن  تكربون   البقيعه
 
اله  الشيعة  ترجع مثل التراب
                          واتموتونهم   موته   مريعه

 
 
 


قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat


عباس طريم
 (للدخول لصفحة الكاتب إضغط هنا)

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2012/01/17



كتابة تعليق لموضوع : رحم الله شهداء البصرة ولعن الله قاتليهم
الإسم * :
بريدك الالكتروني :
نص التعليق * :
 

أحدث التعليقات إضافة (عدد : 2)


• (1) - كتب : عباس طريم ، في 2012/01/28 .

الاستاذ اسامة سعد .
اتحية لك ولمرورك الذي يسعدنا .
انا رئيس تحرير جريدة السلام . ونشرت في هذا العدد من الجريدة مقالا م للاستاذ حسن العلوي وهو مقتطع من كتابه [ عمر العلوي ] يسلط الضوء فيه على العلاقة المتينة بين سيدنا عمر رض . وسيدنا ع . ايمانا مني بهذه الحقيقة . وايمانا مني بان السنة والشيعة هم اخوة لهم نفس الحقوق ونفس الواجبات .
اما القتلة الذين جاءوا من وراء الحدود والذين يكفرون الشيعة ويدعون الى قتلهم فهؤولاء من نذكرهم ونلعنهم . ولا اظن ان يزيد الذي ذبح ابن بنت رسول الله . يقرب لك او للسنة . ولا الشمر الذي قطع راس الرضيع هو الاخير قريبك . فما المشكلة كلما ذبحوا الشيعة من قبل الوهابية يخرج علينا من يقول اسكتوا ولا تفتحوا افواهكم . ان من قال لك واحد فقط من الشيعة يحب يزيد فقد كذب ان اغلب علماء السنة الافاضل ينكرون على يزيد قتله ابن بنت رسول الله ويجاهرون بما يقولون لان الحسين ع . هو ابن فاطمة الزهراء ع بنت الرسول ص . وليس تابعا الى سنة او شيعة ..
وهل يرضيك يا سيدي ان تقطع اوصال الزوار فقط لانهم ذهبوا لزيارة ال البيت ع . لقد تمنيت منك ومن غيرك ان ينبذ القتل والدم ويعترض على تلك الاعمال الارهابية , لا ان تقف مدافعا وكان السنة هم الذين يقتلون بالناس , كي تدفع بكلامنا الى الطائفية .
وان اخوتنا السنة قد اخذوا نصيبهم من التفجيرات في عدة اماكن ولو انها اقل حدة. وقاتلهم هو نفس الارهابي الذي قتل الشيعة . ونحن نلعن بنفس الوقت من يقتل السنة . الامنين في ديارهم .

• (2) - كتب : اسامه سعد ، في 2012/01/28 .

هذه الابيات طائفيه واتمنى ان نتجاوز الطائفيه




حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :





الكتّاب :

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net