في عنابر الازمات يقف احدهم متكأ على حائط من الشعور باليأس والالم تتيه على شفتيه الكلمات لعلها مضاربات من الخيال او بعض من السقم والوجع يريد البوح بشيء يملكه لمن لايستطيع ان يسمعه ولو حتى بلغة الاشارة المتمردة على صاحبها .
ضاع بعد كل تلك الازمات ليجد نفسه اسير قيد المجتمع الذي باغت مخيلاته واحلامه ليصفعه بمسد حار يكوي جرحاً على ظهر قلبه عله يشفى من كذبة الحقيقة التي نطقت متأخرة .
هذا بعض الوجع الذي يعيشه غائب في غيابت الجب ينتظر ردا ممن قال له سأعود ولم يعد!!!
الموضوع السابققناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat
.jpg)
