أسكب دموعي بكأس الألم تترنح خطواتي
بعد أربعة عقود ونيف من الزمن ، ومثلما كان يؤمله الجميع ، وبينما كان يستعد مثلنا للنوم مبكرا ليمارس طقوس أحلامه المؤجلة
ذكر الأحبة يشفيني من السقم همُ الضياءُ وهمْ أنشودةٌ بدمي
إنها لحظتُك السعيدة ، انتظرت طويلا ، الساعة الثانية ظهرا وقد خلت الشوارع من الفضولين ، ودنا منك من كنت تتمنين أن تلتقي به ،
أعتنيتك...... والحزن ثوب والخطوه الطريقك .....
استقلت سيارتها الشيروكي تجوب شوارع مدينتها المزدانة بكل الأنوار الملونة زاهية بهيبتها بتاريخها العتيد
كانت الجدران الكونكريتة تغلف كل ما يلي كتفها الذي يحوز على دقة حجميته و تكوره البهي ، على نظرات
مهداة لأم البنين (ع)
ـ القرآن الكريم : كان من أهمّ عوامل تعزيز وتوحيد اللغة والتي أدّت إلى حفظ اللغة العربية حيّةً وهو الكتاب الوحيد المصون
ليس للحزن مقر..ولكن له مُستقرْ....لم يمتطي للقدوم مركبة
(عماد نافع ) مبدع عراقي جسد بمشروعه الثقافي والفني عشقه للوطن والحياة والإنسان.وقد شكلت مواهبه المتعددة علامة
في جلسة عمل وظيفية مكتبية..كانت الأوراق والإحصائيات تتراقص على الطاولة بينهما
هذه ثالث مرة تراه في الحلم .................................... جميلا ،ضاحكا ، يؤمى نحو صخرة
نعم ، فالعالـمُ قريةٌ صغيرة ، لكنْ ، هلْ نعيشُ الزَّمنَ الَّذي يعيشُهُ الآخرون ؟
أنفث آهاتي ريحاً لاتكفُّ عن الصرير
مع إنه يعرف العّد جيدا فهي ليست موهبة إستثنائية تصاحب ملكات الابداع
للموت ذئابية وأنياب وإفتراس وأذرعة منجلية ومقيت مواء وعواء،كلنا نعي ذاك ولااعلم لماذا تحوم طيور الموت دائما
تحمل في كفٍ أحجية وفي الكف الثاني صمتاُ