تقادم لإسماعه على الرصيف الكونكريتي المجاور لدكتّه، وقع خطى متميز بأنوثته ،كان غارقا
سيوف علتك ولا ترحم ****** ***** يشرفها فوق نصل دم
ملاحظة: الفرق بينك وبين الشعراء هو الفرق بين الرسامين والصباغين
هل تضطرب عندك المشاعر وتنبهر الأحاسيس مذعورة التلقائيات الحزائنية التي ترسمها لك قبل إستقبال موعد القدوم؟
هل تضطرب عندك المشاعر وتنبهر الأحاسيس مذعورة التلقائيات الحزائنية التي ترسمها لك قبل
يذكر(جوليان بندا)في كتابه (خيانة المثقفين )إن المثقفين الحقيقيين يشكلون طبقة العلماء أو المتعلمين ألبالغي الندرة حقا ،لان ما ينادون به
هذه النصائح التي أسدتها أحدى الأمهات الى أبنتها ساعة حملت الى زوجها حيث قالت لها : أي بنية ! أن الوصية
\"تره اللي يبوك الوطن مثل اللي يزني بأخته\" هكذا وصفت الشاعرة والروائية العراقية وفاء عبدالرزاق مفسدي الجيوب
أهبُّ كرياح الذهب على خرائب العشب
يسموني المشاكس حاد مثل السيف .... فضائيات شعري ومستمر البث
البرد قارص،دلف الجندي محمد المرهق من عناء الحرب والسفر الى مطعمه المفضل حال وصوله يغداد فلم تكن هناك زوجة بالانتظار أولهفة طفولية تنتظر ذراعاه الحانيتين احلام اليقظة فقط تحققها لمخيلته،
تطلق كلمة « الجاهلية » على أحوال العرب قبل الإسلام لانتشار الوثنيّة والعداوات وقد ذكر القرآن الكريم كلمة « الجاهلية »
ذات مساء شتائي.. كان طرق الباب دائما بعنف رسالة الفاشيين ،هم لايستعملون قرع
أعتنيتك...... والحزن ثوب والخطوه الطريقك ...
تهالك إلى فراش أرض غرفته الرّث...مرهقا متثاقلا بعد نهار عمل عضلي شاق ومضن..يدفع عربة خشبية في السوق المحلي
إلى مدينة تعشق الشعر إلى مدينة يعشقها الشعر إلى مدينتي البصرة
رفع الشيخ الكبير رأسه وجال بنظره في أطراف الغرفة وكان أولاده الثلاثة يتحلقون حوله وعلامات الحزن تبدو على ملامحهم المتقدة إشفاقا
بدأ الألمُ يعتصرُ أحشاءهُ, ألم الجوع والعطش, ليس للطعام فحسب, بل لكل شئٍ جميل فقده في غفلة من الزمن.... لامكان يفرُّ إليه