مرّ عيد وعيد .. سافر محمود وصارت مسافة التقلب بين القلوب جغرافيا 8 ساعات فحتى الزمن أنتفض بيننا يفارق المخيلة ....
إلى الأرواح البريئة التي زهقت ظلما وعدوانا في كنيسة سيدة النجاة , إلى حمامات السلام التي مزقت أشلاءها بأيدي القتلة المجرمين
لو أننى لم أحبك .. ياكونا .. تعلق بأهداب القمر ..
بمناسبة رفع راية عاشوراء في كربلاء المقدسة وباقي المدن العراقية
اولا نحن لا نرثي الحسين فالحسين يرثينا ....
حينما تتصفح متأنيا بقراءتك لكتاب ( مذكرات وزير عراقي مع البكر وصدام ) ، والتي أسهمت في إصداره
شرف لـــــــــــــــــي أن تذكريني في نفسك - أو يقترن إســـــــــــــمي في العشق بإسمك
هذِ القصائدُ كُلُها هذا السوادُ هذا الِحداد هذِ الجُموعٌ مِنَ البَشَرْ
من هواياته المحببة، قيادة الدراجة الهوائية ذات الشكل المعروف صناعيا،توجه لزيارة أصدقائه بموعد يحترم وفائه
توقفت بجدية عند شخصية وحياة الروائية الجزائرية الفاضلة فضيلة الفاروق وهي من عائلة بربرية في الجزائر
مهداة لشيوعي العراق
عند زيارتي الأخيرة لبغداد دخلت منطقة (البتاويين) التي تعج بالجمهور السوداني .. راقني التوغل بالمنطقة بدل المرور فقط
الحب في قلبي انتحر وبكى عليك الليل واعتبر
كيف نشأ جو الفروسية ؟ كانت المرأة في حاجة الى من يحميها ؛ وأنها تفضل القوي على الضعيف من الرجال ؛ وتسعى
لميجازف مطلقا يوما ما.. بأن يدخل شارع إعداديتها المدرسية،لا خوفا من رعشة الأقداموإرتباك
ويحسبها النساك دموع فخري... .ويطلقها السفهاءطي الشراب
أطبقت شهرتها الآفاق، مرابية في كرخ بغداد ترهن المصوغات الذهبية وتعطي الأموال بفوائد يحسدها عليها كل بنوك العاصمة!
نزلت من الطائرة في نيودلهي عاصمة الهند كان لي زميل من العراق اصطحبني ولم يفتأ الا معاقرا للخمر وبشراهة غريبة ( حسبته طفلا فطم من الرضاع ) ....