لارسال مقالاتكم على بريد الموقع info@kitabat.info
أهات وسيول من العذاب وصوتي جريح ...أغتالوه!!!
[ التفاصيل ]
هــم سـكـن قـلـبـي تـعـنـى لـــي وسـيــر مـدمـعـي
والـوقـت شـتـت خـاطـري ولا تقـويـت أجـمـعـه
أيبدو مدار الكون جنح صفاء مكمل أفلاك تعييني وسحابي الوطن المحمل بالاباء
إلى حد ما، بقي الشعر الذي تنتجه المرأة يواجه حالين متضاربين من الإستقبال. وسيكون النقد، بكل أنماطه، معبِّراً بوضوح عن ذلك
في عمق الليل حين يستبدّ الظّلامْ
و يترامى بين ذراعيه السّكونْ
يبدو بشهْوة القمْع مسكون ْ
سألت أحد المجانين مِن أين تأتون بالحكمة أحيانا فأجابني على الفور : حينما تتخلون عنها دوما. شجعني قوله على متابعتهم
ياحسني لازم تمشي مش عاوز تفهم ليه ؟ صاحي وتفهم يحسني ؟!
لم يكن جسدا عاديا كأجساد الآخرين حين أعلن صرخته فوق أرصفة الجوع الممتدة بامتداد سواد الإسفلت المترامي في الأزقة والطرقات ،
لا نريد أن نزيد الجدل القائم على أن الأدب ، قد يستوعب او لايستوعب الهزات العنيفة الناتجة من أحداث كبيرة كالحروب ....
اشرأبت اليك عيون اليتامى .. ولاغير رماد الفقر يملاء جيوبك الخاوية أنت , من زمن المسيح عرضه للصلب .
شرفتي كل العرب في يوم الغضب شبابك يا سمراء
يامصرُ ياأم الحضـــــــارة شمـّـــري ثوري على كل الطغـــــاة وكبــــري
إنّ كثيراً من الكتّاب والباحثين ومؤرّخي الأدب أطلقوا تسميات متعددة على هذا العصر فمنهم من أطلق عليه «عصر الانحطاط» ومنهم من سمّاه «عصر العثمانيّين»
اين الامال بعد الهجر, بعد الصبر, وطول الحرمان. بعد ألاه وبعد الدمع
الموال الأول إصرار
بعد أن سحقتنا الدموع وأوجعتنا الآه فكاد الأمل أن يحتضر من شقوق أكفان الظلم
1- الآن عندك يا صديقي ما تقولْ الآن عندكَ أيها المصريُّ
ظلمة الليلة الحالكة أخفت أبواب الخلق.. ....تجمدت المشاعر بإنعدام الرؤية بالغسق.
مرافـــــــــئ الــــــــــــــدفء.... من مصرع الشموع ....... يندلق الضياء لينهي رحلة الظلمة
ممسكاً علبةً زرقاء و بحجم الرغبة الملحة في حرق الجدران الأربعة ......و رغم الألم الذي يتنهده صدره هذا الصباح
سَواعِدٌ خَضْـرَاء ...... انْبثَقت من أرض الشّموخ
اشتهر العراق وعلى مر العصور بأنتشار صالوناته الثقافية بين النخب التي تتغنى بالادب و الفن والسياسة والموسيقى وذكر أن للفترة ما بين العشرينيات
يا أمة العرب لماذا الغضب ؟ ..... وكل شيء تحت امركم .... ما عاد شبر في ارضكم مغتصب
يسألُني ....من أيِّ معدنٍ...أكون ......انا... من معدن يفوح عطره
تلك اللحظة,هداني الباري خيالاً ,ساري. أجتاح العقل,قوة خرقى
منذ أن أطلق المفكر السياسي الأمريكي صامويل هنتغتون نظريته المسماة بـ "صدام الحضارات"، والسجالات حولها لم تنتهي، إذ أنها واجهت العديد
تجربة انسانية فنية تشكيلية متمسرحة على مسيرة الفن العربي العراقي بمساجلة فقهية في اساليب قراءة المنجز
أقتَدِحُ بنبعِكِ ..... لأوريَ سيلَ النيازك القادمات
(نموذج للاطلاع) بشّار بن برد
هم أرادوا لك هذا, .... هم خططوا, وتفننَّوا, ..... هم خانوا حبك يا عراق
شعب ثارَ الشعبُ ثارْ .... الشعب ثارْ .... والرأسُ حاولَ...
قال الكاتب والمفكر الإسلامي محمد جربوعة أنّ فكرة "الاعتزال" يمكن أن تكون وسيلة ناجعة وفعالة للتغيير السياسي، خاصة وأن لها
ياااااشووووووق ماأثراك؟....لمن الدروب الغانيات بالاشواك .....لمن الدعاء المستنير من فضاك لمن الهوى متراميا يهفو صداك .....لاهوووت فيضِ
في الطرح القرآني الخاتم عادة ما يرسم لنا القرآن لوحة اشاريةوليست تفصيلية لموضوعة كيفية بدء الوحي بالنسبة للانبياء والرسل
في عددها الجديد.. مجلة "عبقر" تحاور رفعت سلام وتدخل مختبر القصيدة
أوصلوا ملبُوسَ حِبرِ بَرديَّة ..... غَيْر نَائِي مِن نَاعِم يَتَكَرَّر
قال تعالى (( وجوه يومئذ ناضرة الى ربها ناظرة )) القيامة 22 ، 23
قفي لحظة إنصاف مع الذات ... وتأملي بعينيك الجميلتان الخداعتان
حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play
اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان
البحث :
أخبار وتقارير المقالات ثقافات قضية رأي عام
الكتّاب :
الملفات :
مقالات مهمة :
• إنسانية الإمام السيستاني • بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!! • كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 ) • حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء • قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟! • خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء • إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام • مهزلة بيان الصرخي حول سوريا • قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 ) • المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع) • الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة ) • السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة • من عطاء المرجعية العليا • قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة • فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية • ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟ • مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..
أحدث مقالات الكتّاب :
تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي
لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.
Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net