لارسال مقالاتكم على بريد الموقع info@kitabat.info
الجميع راض عن نفسه ويعني ان لا اخطأاء في هذا الكون ما دام الرضا هو الشفيع
[ التفاصيل ]
مدرستي .. مدرستي
اشتغل كتاب (المصابيح) على توليف الأسس والمرتكزات التي تحملها الصحيفة السجادية وإخراجها للوعي المجتمعي بشرح
لغة الحوار ستكون انفع واعمق وأصدق ، وتحمل لهفة الحنين الى روح التأريخ ، الحوار مع كتاب يعني مع وجدان قبل ان
حين مطالعة سيرة ومنهج الزهراء (عليها السلام) تقف الأذهان حائرة في فهم عظمتها، وفي بعض الأحيان تتراءى للقارئ أنها مفهومة
لا أرى أموال الشر رزقا "" وقد يعني خروجا من رحمته وهذا العطاء يجلب الم السؤال ، الله يرانا من دواخلنا ، والرزق
ك لهفة التراب للمطر
لن أرحل في فضاء غريب ، ولا في غابة غير مكتشفة ، لكني فقط امتلك ذاكرة يقظة وبالتأكيد تمتلكون مثلها ، أنا أيّها الأحبة لم ولن أسلخ جلد كتاب...
في غُبشة اللّيل الأليّل تسللَ الاوغادُ خلسةً من رحم الشيطان ليعبروا بوابات الزمن الرديء، يلُفَهم غموض الولادة،
حاورناه عبر كتاب (رحلة الإنسان من عالم الذر حتى حياة البرزخ) والكتاب من إصدار مؤسسة التبليغ / سلوني، قال الدكتور محمد حسين:
أبيات من قصيدتي الطويلة في سيدي ومولاي أبيِّ الضيم الحسين بن علي ع
بقع ضوء تنتشر على المسرح / وفي كل بقعة ضوء امرأة / بحركات متنوعة.
ما الذي يدفعني لرسم صورتك الآن؟ /اشتاق ان ارسم ملامح وجهك يوم الطف / اولا... انا لااجيد الرسم ابدا /
رَضِيْعٌ مِنْ حَنَانِكِ تُرْضِعِيْهِ
ظمأ قضيت العمر أرجو قطرة
يشغلني في هذا الموضوع شيء أقف عنده دائما وانا اقرأ عن الفرزدق الكثير واعرف تاريخه ، واتسائل
هُوَ ذَا اللَّيلُ قَادِمٌ فَاركَبُوهُ
جميع الذين كتبوا عن الإمام الصادق عليه السلام اتفقوا على أن المرحلة التي عاشها الإمام الصادق عليه السلام
الغفاري الجليل
للهِ ذِكْرٌ بِالسَّنَا يَتَوَهَّجُ
جمَعَتنا أكثرُ من مِنصة عامة، في أكثر مِن مُنتدى ثقافي أوسياسي أوديني، في العاصمة عمان وفي غيرها من مدن الأردن
بدأت الفكرة ضبابية في ذهني ، كيف أكتب عن فنان خطاط صديق ....؟ حتى قلبت الأوراق ، وعلى مرأى النجوم الساهرة ،فتحت ديوان
بَعدُ لَمْ أبلغ الخمسين من عمري، حتى اكتشفتُ قباحة الدنيا وزخرفها البائس، فلا راحة في الدنيا ولا سلام، تتزين لنا كأنها الجنة،
يتلمّظـــونَ كمــا تلمّـــــظَ أرقــــــمُ
سأفعلُ ما يحلو لكِ يا أيامي
هَا أَتَينَاكَ بِحُزْنٍ وَ نَحِيبْ
كان يعيش القروي (ح ) في خط عجيب ، يحمل بين طياته إشراقات ،وحفيف اشارات ، ودلالات كثيرة ،
صار من الضروري أن نتأمل في خطابنا الوعظي ، والموقف الفكري ، كونه يستند على منهج أهل البيت (عليهم السلام )
لن أرحل في فضاء غريب ، ولا في غابة غير مكتشفة ، لكني فقط امتلك ذاكرة يقظة وبالتأكيد تمتلكون مثلها ، أنا أيّها الأحبة
(قصيدة فاطمة الزهراء) للشاعر الدكتور محمد إقبال ابن الشيخ نور محمد، ولد في سيالكوت ـ إحدى مدن البنجاب وتربى
هتف الشوق ، وأنا أقول : يا عليّ ، وفي أعماق روحي ، كان الحنين لـ)عليّ عليه السلام (، والمحبة الحقّة تتوهّج في قلبي ،
عندما تكون الكتابة مؤثرة تخلق تفاعلاً ، ومراجعة مادة من المواد المنشورة في مجلة مختصة بالتراث تتيح لنا
مِنْ نَفْحَةِ العَرْشِ مِنْ أَشْذَائِهِ العَبِقَه
حسين ..محالٌ ..محالْ يمـوتُ هـوانا إليكْ
ضمن الشراكات الثقافية المبتكر؛ لدعم القراءة والمعرفة باستخدام التكنولوجيا التفاعليّة الحديثة؛ يُشَاطر تطبيق "الراوي"
كتب جرجي زيدان في كتابه ( التمدن الاسلامي ) فضل العربي الشاعر على الفارس ، لأنه كان اقوى على عون القبيلة
مِنْ نَافِذَةِ عَالَمِي اِخْتَلَسْتُ النَّظَرَ إِلَى تِلْكَ المَدِينَةِ
بمعية رفيقة دربه وبصمة سمعه وبصره، كامرته العزيزة، بدأ مسيرته الاربعينيه سيرا على الاقدام.
(ارْكُضْ بِرِجْلِكَ) يَا مَنْ مَسَّهُ سَغَبُ
كما وردَ في (معالي السبطين) عن (مهيج الأحزان) أنَّ الامام الحسين زار أمَّهُ الزهراء
حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play
اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان
البحث :
أخبار وتقارير المقالات ثقافات قضية رأي عام
الكتّاب :
الملفات :
مقالات مهمة :
• إنسانية الإمام السيستاني • بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!! • كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 ) • حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء • قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟! • خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء • إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام • مهزلة بيان الصرخي حول سوريا • قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 ) • المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع) • الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة ) • السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة • من عطاء المرجعية العليا • قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة • فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية • ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟ • مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..
أحدث مقالات الكتّاب :
تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي
لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.
Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net