12 ميزة " مقلقة " للذكاء الاصطناعي ... تتجنب الشركات المطوّرة له التركيز عليها !
مهند حبيب السماوي
المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
مهند حبيب السماوي

📌 سيؤدي الذكاء الاصطناعي إلى تضاعف المحتوى الزائف بجميع أشكاله على شبكة الإنترنت عموماً، وعلى مواقع التواصل خصوصاً، مما يصعّب التمييز بين المحتوى الحقيقي والزائف.
📌 لا يمكن التنبؤ بمآلات الذكاء الاصطناعي، واحتمال فقدان السيطرة عليه وقيامه بسلوكيات مستقلة، هو خيار وارد جداً.
📌 التحيّز مكوّن جوهري في برمجة الذكاء الاصطناعي، مما يجعله يمارس الإقصاء والتمييز على نحو غير شفاف أو عادل.
📌 لا يوجد أي قانون حالي يمكنه ضبط أو السيطرة على سلوكيات الذكاء الاصطناعي المعقدة والمتغيّرة باستمرار.
📌 تعجز الشركات والمطورون، في كثير من الأحيان، عن تفسير كيفية اتخاذ الذكاء الاصطناعي لقراراته، حتى بالنسبة للأنظمة التي صمّموها.
📌 تستهلك أنظمة الذكاء الاصطناعي كميات هائلة من الطاقة الكهربائية والمياه.
📌 تتدرّب نماذج الذكاء الاصطناعي على محتوى، نص او صورة او مقطع فيديو، دون إذن أو علم أصحاب هذا المحتوى، ما يعد خرقاً للملكية الفكرية.
📌 يتسبّب تطوّر الذكاء الاصطناعي بفقدان ملايين الوظائف في مختلف القطاعات.
📌 يُستخدم الذكاء الاصطناعي في تقنيات المراقبة والتعرّف على الوجوه، مما يمثّل تهديداً خطيراً لخصوصية الأفراد وحرياتهم الأساسية.
📌 سيتم اللجوء له، سياسياً، في تضليل الرأي العام، والتأثير على الناخب نتيجة تقنياته المتطورة وتضليله الاحترافي.
📌 لا توجد شفافية حقيقية في كيفية عمل نماذج الذكاء الاصطناعي، ولا فيما يجري داخل المؤسسات المطوِّرة له.
📌 قد يؤدي استخدام الذكاء الاصطناعي في مراقبة المحتوى إلى ارتكاب أخطاء جسيمة، مثل حذف منشورات مشروعة أو تقييد حسابات دون مبررات مفهومة.
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat