📌 سيؤدي الذكاء الاصطناعي إلى تضاعف المحتوى الزائف بجميع أشكاله على شبكة الإنترنت عموماً، وعلى مواقع التواصل خصوصاً، مما يصعّب التمييز بين المحتوى الحقيقي والزائف.
📌 لا يمكن التنبؤ بمآلات الذكاء الاصطناعي، واحتمال فقدان السيطرة عليه وقيامه بسلوكيات مستقلة، هو خيار وارد جداً.
📌 التحيّز مكوّن جوهري في برمجة الذكاء الاصطناعي، مما يجعله يمارس الإقصاء والتمييز على نحو غير شفاف أو عادل.
📌 لا يوجد أي قانون حالي يمكنه ضبط أو السيطرة على سلوكيات الذكاء الاصطناعي المعقدة والمتغيّرة باستمرار.
📌 تعجز الشركات والمطورون، في كثير من الأحيان، عن تفسير كيفية اتخاذ الذكاء الاصطناعي لقراراته، حتى بالنسبة للأنظمة التي صمّموها.
📌 تستهلك أنظمة الذكاء الاصطناعي كميات هائلة من الطاقة الكهربائية والمياه.
📌 تتدرّب نماذج الذكاء الاصطناعي على محتوى، نص او صورة او مقطع فيديو، دون إذن أو علم أصحاب هذا المحتوى، ما يعد خرقاً للملكية الفكرية.
📌 يتسبّب تطوّر الذكاء الاصطناعي بفقدان ملايين الوظائف في مختلف القطاعات.
📌 يُستخدم الذكاء الاصطناعي في تقنيات المراقبة والتعرّف على الوجوه، مما يمثّل تهديداً خطيراً لخصوصية الأفراد وحرياتهم الأساسية.
📌 سيتم اللجوء له، سياسياً، في تضليل الرأي العام، والتأثير على الناخب نتيجة تقنياته المتطورة وتضليله الاحترافي.
📌 لا توجد شفافية حقيقية في كيفية عمل نماذج الذكاء الاصطناعي، ولا فيما يجري داخل المؤسسات المطوِّرة له.
📌 قد يؤدي استخدام الذكاء الاصطناعي في مراقبة المحتوى إلى ارتكاب أخطاء جسيمة، مثل حذف منشورات مشروعة أو تقييد حسابات دون مبررات مفهومة.

التعليقات
لا توجد تعليقات على هذا المقال بعد. كن أول من يعلق!