كان علي اجراء عملية خطيرة تحتاج للتوقيع على اوراق الموافقة, ادركت لحظتها ان في القضية 

الكثير من الرؤى التي تمحورت حول مفهوم الاحتواء للمرتكزات التكوينية، وأسس تفاعلها لتحويل

 في باحة فندق تعتليه لافتة عريضة

قمْ يابُني وتطّهَرْ

ثمَّ صَلِّ رَكعتين

الاسم منها " رغدْ "

والعيش منها نكدْ

هذي صبرا وشاتيلا

هَوَى  وَطَنِي   وَهَلْ   يُكْتَمْ         بقلبي   عِشْقُهُ    مُضْرَمْ

 ارسل لي منذ مدة قريبة احد تلامذتي الاعزاء الذين درستهم في جامعة قسنطينة وهو الدكتور حميدات

مقدمة وتعريف ( البطاقة الشّخصيَّة ) : الشاعرةُ  والأديبةُ  الشابَّةُ  المبدعةُ والمتألقة  " ميساء موفق  صِح "

الغراب
يمقت اللون الابيض
غرور و نرجسية

ذات ايلول ، كنت أضيق ذرعا بوجع صامت تعودت أن ابقيه متواريا ، بعيدا عن التلصص .

تأخذني أمواج الذكريات

إلى زمن النقاء والمحبة

قصيدة للاستاذ الشاعر الحاج علي الصفار الكربلائي يؤرخ فيها استشهاد الامام السجاد عليه

أهم ما يميّز الشاعرين سعدي وحافظ أنهما من أئمة شعراء العرفان والغزل في الأدب

بعد ولادتها شعرت بألم حاد في بطنها ، راجعت الأطباء وتناولت مختلف الأدية ، لكن الألم أستمر ،

قالَ الوالِدُ ذاتَ يومٍ  

 جواد العكيلي وجه شاعري اصيل تعانق كلماته شغاف القلب وتتسلل الى اسرّة النفس في ليلة

أتعرف ما معنى الكلمة، مفتاح الجنة فى كلمة، دخول النار على كلمة، وقضاء الله هو كلمة، الكلمة نور..

 رحل عن دنيانا في الاول من أيلول الجاري العالم الفلسطيني الجليل، شيخ العلم

صدر حديثاً عن مركز إحياء التراث التابع لقسم الشؤون الفكريّة والثقافيّة في العتبة العبّاسية المقدّسة،

 استحضار من المدني وإهداء إلى عبدو فزواطي، ورحمان..إلى الحاضر الغائب...

مقدمة وتعريف ( البطاقة الشّخصيَّة ) : الشاعرةُ  والأديبةُ  الشابَّةُ  المبدعةُ والمتألقة  " ميساء موفق  صِح " من سكان مدينة عرابة البطوف...

الشاعر سعود الأسدي، صاحب القلب الشاب الذي لا يشيب، النابض حبًا وعشقًا، رغم بلوغه الـ 82 عامًا، فهو ينساب ويتدفق كشلال في الشتاء...

محسن حسن الموسوي طاقة شاعرية مكتنزة تستوقفنا قصائده بجسدها الممشوق وضفائرها 

تتداخل الأرض في جسدي

شوقي بزيع شاعر لبناني جميل راقٍ وناعم، أتى من الجنوب إلى الجنوب، فتح عينيه على هزيمة حزيران، وصحا....

الكارثة التي حلت ببيروت قبل أسابيع بانفجار مرفأها، الذي يشبه إلى حد ما الانفجار في هيروشيما،

اشق عيون الشمس

ادور بين النجوم

 "وامحمداه، واأبتاه، واعلياه، واجعفراه، واحمزتاه هذا حسين بالعراء، صريع بكربلاء 

 ومـــادتْ فـي مـرابعِــــــهِ الــــــدّروبُ ....

"ودعا ـ الإمام الحسين (ع) ـ بولده الرضيع يودعه، فأتته زينب بابنه عبدالله ، وأمه الرباب، 

وقفتُ بُنيّ أرقبُكَ، أراقبُكَ حبيبًا من قلبي، تستلم براءةَ استكمال مرحلةٍ من عمركَ 

لقد سبق الجواهري الخالد، عبد الرزاق عبد الواحد في قصيدته العينيةت ( آمنت بالحسن) وأحسب 

 قصيدة متألقة خرجت من معطف الجواهري، لا تليق إلا بشخصية الحسين بن علي ... 

الليل كما يبدو كأنه على وشك ان يغلق آخر بوابة من بوابات رحلته المعتادة عبر ذلك الإمتداد

 قام سعيد بن عبدالله الحنفي أو زهير بن القين فقال للحسين (ع): " لو علمتُ أني

اصفحْ ..  فجرحُكَ اكبرُ

هلهل

كنسيم الجبال

عند طيران السنابل