"هزمتك يا موت الفنون جميعها.." هكذا قال محمود درويش
[ التفاصيل ]
ما يشهده المحيط الهادي ومنطقة آسيا هذه الفترة من سياسة أمريكية في تايوان، تعتبر بحالة إثبات بأن
في مثل هذه الأيام يحتفل شرفاء الأمة والأشقاء في جزائر "الشهداء "بـ ذكرى استقلالهم، هذا الاستقلال
ولد «زئيف فلاديمير جابوتنسكي» في أوديسا-أوكرانيا عام 1880م، وهو مؤسس الحركة التصحيحية
تقديس الوطن تربية وأخلاق ترعرعنا على فضائلها مذ كان الوطن وطناً ، فما عسانا تسجيله عمَّن انحازوا
في بدايات القرن الـ 16 زار الراهب "مارتن لوثر" روما، وصُدم من هول ما رأى في الفاتيكان، فانتقد سلطات البابا المطلقة،
للبيت ربٌ يحميه، عبارةٌ عادت من جديدٍ، واستُنهِضَت من الماضي البعيد، ونُفضَ عنها الخبار لحاجةٍ وعادت لغايةٍ، وزُينت كأنها آية،
بات من الواضح لكل المتابعين للملف السوري ، إن التطورات العسكرية الأخيرة التي يتحدث عنها التركي والحديث...
رصاصة واحدة كانت كافية لإسكات صوت فلسطين، انطلقت من فوهة بندقية غير عادية مشحونة بالحقد الدفين
من فكرة الحاجز الاستعمارية وفكرة مجابهة الكنيسة بالبرتوتستانتية ذات العمق التوراتي نشأت بذرة الغرس للكيان الغريب...
منذ الفترة ما قبل رمضان وحتى الآن ونحن نفيق في كلّ يوم على فاجعة تنكيل أو اعتقال أو قتل
قُتلت شيرين أبو عاقلة، صباح يوم الاربعاء الفائت، على أرض مدينة جنين الفلسطينية؛ وكانت
عندما أقول أنني بدأت تساورني شكوك تزداد عمقا وتأكيدا من مقالة الرئيس قيس سعيد عندما
استحوذ خطاب القيادي يحيى السنوار، رئيس حركة حماس في غزة، الذي ألقاه يوم السبت الفائت ، أمام جمهرة من
التنظيم الثوري هو التنظيم القادر على صهر مجمل الأعضاء في بوتقة الأهداف الجامعة التي محورها
ان ما يحدث من سوء وشر وقتل وتنكيل وتعذيب وهرسلة للشعب الفلسطيني العريق الشعب المناضل،
كأنه قدر البشرية جميعاً على مدى الزمن أن تدفع من حياة أبنائها ومستقبل أجيالها، ضريبة الاحتفالات الدينية اليهودية دماً وألماً ومعاناةً ووجعاً،
كنت من بين الذين استبشروا بتغيير الوضع السياسي بتونس يوم 14 جانفي 2011،
الحكومة الإسرائيلية العرجاء الحالية برئاسة المتطرف "نفتالي بينيت" والتي تم تركيبها بشكل فسيفسائي ضم الأضداد معًا ترتكز على شخص...
يؤكد الخبراء الصهاينة، أنه خلف كواليس يستتر تعاون أمني واسع بين محور الاعتدال العربي والكيان الصهيوني،
درجت أمريكا بسياساتها الخارجية على التعبير عن قلقها أو انشغالها أو إدانتها، حسب التعبير الذي تراه
للمرة الثالثة على التوالي تندد الخارجية التونسية، ومع سرب خارجيات العرب بجامعتهم العقيمة، استهداف منشآت اقتصادية سعودية،
مرّت أحد عشرة سنة على الثورة التونسية - إن صحّت تسميتها كذلك- ولم يستفد منها الشعب ولا البلاد شيئا تقريبا،
بعد ظهور إتحاد الجمهوريات السوفييتية كقوّة منافسة لأمريكا والغرب، خصوصا بعد مساهمتها الفعالة في إسقاط النّازية في ألمانيا،
يبدو واضحاً لجميع المتابعين، إن شهر شباط الحالي، قد شهد حراكاً سياسياً تبنته الإدارة الامريكية، وبعدّة أتجاهات،
كعادتهم هم العرب، أهل الجود والسخاء والكرم، سادوا برمادهم، وسموا بعلو كعبهم، وعرفوا بهشيم خبزهم، واشتهروا
في العاشر من كانون أول/ديسمبر عام 1993 قرر المجلس المركزي الفلسطيني تشكيل السلطة
وجد الشعب التونسي نفسه بعد ثورة 2011 مطلق الحرّية، بعدما تكبّلت طوال 65 سنة، حتى أنّ كثيرا
شغل المجلس المركزي الفلسطيني الذي عقد يومي السادس والسابع من شهر فبراير/شباط الجاري،
تداولت وسائل التواصل الاجتماعي هذه الفترة قضية الطفل ريان الذي سقط في حفرة عميقة،
انتهت مأساة الطفل المغربي ريّان، والتي كانت نتيجة إهمال ما يتحمّله من تسبب فيه، وسقط ما بيد الديوان الملكي المغربي،
يبدو أن شيئاً ما يحاك في الخفاء ويدبر بليلٍ، لكن بسرعةٍ وعلى عجلٍ، وبحذرٍ شديدٍ واهتمامٍ بالغٍ،
لا يزال الإعلام العالمي يتعامل مع الأحداث بكثير من الإنتقائية، التي تفرضها عادة سياسات دوله،
بات واضحاً في الآونة الأخيرة ،وبعد ما يقارب على الستة أعوام من الحرب العدوانية على اليمن أن النظام
الصهيونية حركة عنصرية وهذا ثابت في قرار الأمم المتحدة لمن يريد الانطلاق من القوانين الدولية
من بدايات الأمور، لم يكن مفاجئا أن يظهر شخص بلباس رجل دين شيعي في تونس، بعد أن كان يتردد إليها لسنوات بعد الثورة...
كلمات قالها ابن خلدون في العرب، كانت صائبة مائة بالمائة، وقد عدّه البعض مغاليا في حكمه عليهم،
حبيبنا الكبير، في ردّي على من قالوا "قضينا على الاغتيال الثاني لياسر عرفات"!؟
تنشغل مراكز الدراسات القومية والأمنية والاستراتيجية الإسرائيلية المختلفة، بالتعاون مع مجموعة كبيرة من الخبراء العسكريين والأمنيين الكبار،
ترى هل أسقطت الحكومات العربية من اعتباراتها ما كانت تأمله شعوبها،
حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play
اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان
البحث :
أخبار وتقارير المقالات ثقافات قضية رأي عام
الكتّاب :
الملفات :
مقالات مهمة :
• إنسانية الإمام السيستاني • بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!! • كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 ) • حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء • قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟! • خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء • إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام • مهزلة بيان الصرخي حول سوريا • قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 ) • المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع) • الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة ) • السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة • من عطاء المرجعية العليا • قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة • فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية • ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟ • مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..
أحدث مقالات الكتّاب :
تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي
لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.
Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net