انها المواجهة العسكرية الاطول مع الغزاة بكل اطيافهم ومرجعياتهم واغراضهم والأعلام التي يصطفون تحتها، والأكثر ايلاما لاهلنا الجبارين في
قالت الأمم المتحدة، إن “9 من كل 10 أشخاص في غزة نزحوا مرة واحدة على الأقل داخل القطاع الذي يشهد عدوانا إسرائيليا مدمرا منذ نحو 9 أشهر”.
أعلن “حزب الله” في بيان، أنّ “دعمًا لشعبنا الفلسطيني الصّامد في قطاع غزة، وإسنادًا لمقاومته الباسلة والشّريفة، وردًّا على اعتداءات العدو الإسرائيلي
أصبحت إسرائيل رغم التأييد الغربي الأمريكي المطلق لغطرستها تعاني الخوف من الغد ، بل الهلع المجتاح لكيانها مهما كان المجال دون قياس في الحد
أوربا في جانبها المعادي للقضية الفلسطينية جملة وتفضيلاً كانت أرحم بكثير على "غزة" من جل العرب ، لا يغرنَّك ما تذرفه
ما يرتكبه العدو الإسرائيلي في قطاع غزة ليس أمراً اعتيادياً يُسكتُ عنه ولا يُعارض، ولا مشاهد يومية لا تلفت الأنظار ولا تسترعي
عندما صدر قرار التقسيم 181 عام ١٩٤٧ عن الجمعية العامة للأمم المتحدة الذي ينص على قيام دولة لليهود ودولة عربية
إنّ أخطر الأسلحة التي يستعملها أعداء الإسلام منذ أن ملكوا تقنية الاتصالات، هي الاعلام وما حقّقه لهم من تفوّق، فسح لهم المجال لينشروا
الأجسام الموازية لا تنجح بالحلول مكان الأصل، ولكنها تنجح بتوسيع شقة الشرخ. وهكذا هو الأمر مع كل دعوات أو تحركات استبدال
لم تسلم الأمم المتحدة ولا أي مؤسسة دولية أو إقليمية، ولا أي شخصية أممية أو مستقلة، ولا أي هيئة قضائية أو قانونية، من ألسنة الإسرائيليين السليطة، ولا من انتقاداتهم ...
يحاول المسؤولون الإسرائيليون عبثاً، على كل المستويات السياسية والعسكرية والأمنية، إقناع عشرات آلاف المستوطنين،
يقولون إن امتنعت عن انتقاده وهو في حالة صعود فأنت منافق، وإن انتقدته فقط وهو في حالة هبوط فأنت منافق.
في كل المظاهرات بالعالم ومؤخرًا عام 2023م و 2024م، خاصة في انتفاضة الجامعات الأمريكية لا تجد إلا رمزين أساسيين...
تدرك المقاومة الفلسطينية أن المعركة السياسية التي تخوضها ضد العدو الإسرائيلي وحلفائه على طاولة المفاوضات
لا يمكن أبداً الفصل بين الاستراتيجية الإسرائيلية والاستراتيجية الأمريكية تجاه الفلسطينيين عموماً، وتجاه قطاع غزة وأرضه
هل نظرية "الوقت لم يحن للنقد"! تفيد شيئًا مقابل نظرية الثور والبصل؟
ما تزال تداعيات طوفان الأقصى تظهر، في أشكال مختلفة من التعابير والمواقف، داخل الكيان الصهيوني، زادها تعميقا
ربما لا يعرفه الكثير من شعبنا الفلسطيني في غزة، ولم يسمعوا باسمه من قبل، ولم يتعرفوا على مهمته، ولم يحيطوا