منذ سقوط النظام الصدامي والى اليوم والماكنة التسقيطية تزداد قوة وكانت بدايتها ضد شهيد المحراب السيد محمد باقر الحكيم رح وبعد استشهاده
وصلني رابط تحت عنوان : شقشقة : مقارنة بين مبدأ المسافة الواحدة ومواقف السيد السيستاني مع ما يحدث في العراق وخارجه من مجازر واعتداءات...!
أَلَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يَا بَنِي آدَمَ أَن لَّا تَعْبُدُوا الشَّيْطَانَ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِينٌ
من أرضهم بدأت الثورة الاسلامية التي أعطت عمقا ستراتيجيا للمكون الشيعي في المنطقة والعالم.. تلك هي إيران التي أخضعت عظام اﻷنظمة
كتبتُ فيما سبق متهكماً وفي مقالٍ ساخر، تحت عنوان "من الصداميات إلى المالكيات"، عندما أضاف المالكي بطاقة الناخب كوثيقة رسمية
تحت عنوان (تقييم الدين في العراق) أطلّ علينا داعية من أرض السواد و الظلام (العراق) و هو يشرح الدين و يقيم حقيقته في العراق, بينما هو نفسه
كنت متفائلا جدا؛ وربما يشاطرني في هذا التفاؤل الكير من العراقيين حين اراد اياد علاوي بالحاح تولي ملف المصالحة الوطنية في العراق، بعد ان اصبح نائبا
حين يشتد الصراع الانتخابي نرى مختلف الكتل السياسية تبحث عن وسائل شتى من أجل دعم قوائمها ولا ضير في ذلك متى ماكان التنافس مشروعا ويصب
منذ ايام وانا اتابع ما يتم نشره عبر وسائل التواصل الاجتماعي او ما تنشره بعض المواقع الالكترونية المعنية بالشان العراقي تحديداً، لاجد ان الكثيرين وضعوا
لكل وزارة مهام ونظم وقوانين وسياقات, ولكل وزير واجباته اتجاه الشعب, غير ان بعض الوزراء تراهم منشغلين بقضايا ثانوية, وليس
أن التطور لعلم التكنولوجيا في العالم, له دور كبير في التنمية الصناعية و الزراعية, وصناعة النفط, وما يترتب عليه من نمو إقتصادي لدول العالم, وإقترانه
بعد المفاوضات بين الحكومة العراقية، آنذاك وشركة النفط التركية، في كانون الثاني عام 1923 مع قناعة الجانب البريطاني، منح الامتياز
أكتشف العراقيون النفط, في فترات سحيقةُ قبل التاريخ, فقد كان البابليون, يستخدمون النفط الأسود والقير في بعض أحتياجاتهم,وأبنيتهم
لكل مؤسسة حكومية او جهة سياسية متحدث باسمها وبما ان العراق يمر بمرحلة صعبة بسبب الارهاب الذي عاث في العراق فسادا بالقتل بالتفجيرات
تشكلت الحكومة العراقية الثالثة، بعد إقرار الدستور، حيث كانت التحديات هي الأعلى مستوى في جميع النواحي.
الامام علي (ع) حين قال :ان السلطة السائبة والمال السائب تفسد اخلاق الرجال.
يشهد العراق في السنوات القليلة المنصرمة، حالة من التخبط على جميع الأصعدة السياسية والإقتصادية، ما أدى الى تدهور الأوضاع في مجمل الأمور
كنت قد كتبت مقالا تحت عنوان ( كاظم حبيب يدعو لتقسيم العراق وإقامة الدولة الوطنية الكردستانية ) وهو ردّ على مقال كتبه تحت عنوان ( كيف يمكن تحقيق