نشرت الاخت الكاتبة المحترمة هايدة العامري يوم الجمعة 13/5/ 2016 على موقع كتابات
كثيراً ما كنا نسمع من بعضٍ! إنكارَ وجود [خولة بنت الحسين (عليه السلام)]، وبالتالي إنكار قبرها!
جميلة هي العلاقات الانسانية الايجابية التي تترك اثر لك اينما ذهبت وكيفما كنت واجملها ما يبقى اثرها
منذ أن تقلد السيد وزير التربية الدكتور محمد اقبال منصبه كوزير لهذه الوزارة وهو لايألوا جهدا في أن يرتقي
لو لم يشفعها بتصريحاته التي قال فيها انه كانت له" مواقف وجهود في دعم الحشد الشعبي",
شكراً على رسالتك التوضيحية، وهذا ما كنت أأمله منك قبل أكثر من عام لإثراء النقاش في هذا المجال لتقديم الخطط
انتقل الى جوار ربه يوم امس الاثنين بعد مسيرة حافلة بالعطاء المرحو العلامة السيد جواد الوداعي فانا لله وانا اليه راجعون
ردا على مقالة الكاتب والاعلامي ..محمد رضا المبارك ( ذو الكفل : نبي يستغيث )
وكان خطبة الجمعة الاخيرة فتحت شهية كتاب كتابات لهذيان اقلامهم المترجمة لافكارهم
لا تحتاج المرجعية الى تحريك اقلامنا للدفاع عنها، ولن يستطيع قلم مأجور أو سياسي مأمور،
أعلن قائد الشرطة الاتحادية الفريق رائد شاكر جودت، الاحد، مقتل 11 عنصرا من تنظيم "داعش" وتدمير أربعة مواضع
قال احد الحكماء .. لا يكذب المرء إلا من مهانته ... أو عادة السوء أو قلة الأدب
كل ما عانيناه، ما نُعانيه وسُنعانيه..، كُل ذلك وأكثر وأكثر، أتذكر جيداً الحرب العراقية الإيرانية، في ذروة الصِراع
سيدي الرئيس نضع هذه الرسالة المهمة بين يديك لتقرأها بشيء من الأهتمام وتخصص لها شيئا من وقتك وتقف على حقيقة
في وسط العواصف والضباب, والركام المتزايد من مظاهر التخبط, والعرقلة والأنحراف عن مسار التخطيط, الذي كان
يحاول البعض أن يستثمر تمكنه الكتابي وحصيلة أكاديميته في عملية الدس، وخاصة أولئك الذين ينتمون الى علمانية ماسونية
بعد سقوط الحكم الصدامي في 2003 وانفتاح الشعب العراقي على الإعلام العالمي وفوضى الفضائيات كان يطل علينا من على شاشات
ما يراه هو كل الموضوع عنده ،اما ما يراه سواه فليس بعين الاعتبار ، لاغرابة منه هذا التصرف الاهوج فهو ابن