بامكان الاخوة الكتاب ارسال مقالاتهم على بريد الموقع info@kitabat.info
وكان خطبة الجمعة الاخيرة فتحت شهية كتاب كتابات لهذيان اقلامهم المترجمة لافكارهم
[ التفاصيل ]
لا تحتاج المرجعية الى تحريك اقلامنا للدفاع عنها، ولن يستطيع قلم مأجور أو سياسي مأمور،
أعلن قائد الشرطة الاتحادية الفريق رائد شاكر جودت، الاحد، مقتل 11 عنصرا من تنظيم "داعش" وتدمير أربعة مواضع
قال احد الحكماء .. لا يكذب المرء إلا من مهانته ... أو عادة السوء أو قلة الأدب
كل ما عانيناه، ما نُعانيه وسُنعانيه..، كُل ذلك وأكثر وأكثر، أتذكر جيداً الحرب العراقية الإيرانية، في ذروة الصِراع
سيدي الرئيس نضع هذه الرسالة المهمة بين يديك لتقرأها بشيء من الأهتمام وتخصص لها شيئا من وقتك وتقف على حقيقة
في وسط العواصف والضباب, والركام المتزايد من مظاهر التخبط, والعرقلة والأنحراف عن مسار التخطيط, الذي كان
يحاول البعض أن يستثمر تمكنه الكتابي وحصيلة أكاديميته في عملية الدس، وخاصة أولئك الذين ينتمون الى علمانية ماسونية
بعد سقوط الحكم الصدامي في 2003 وانفتاح الشعب العراقي على الإعلام العالمي وفوضى الفضائيات كان يطل علينا من على شاشات
ما يراه هو كل الموضوع عنده ،اما ما يراه سواه فليس بعين الاعتبار ، لاغرابة منه هذا التصرف الاهوج فهو ابن
قلّ الحوارالحقيقي مع الذات وضعفت جدية الكتابة عند الكثيرين من حملة الاقلام التجارية التي لاتقف عند حدود الحقيقة بل راحت
يتحول المنجز التدويني عند الكتاب الزبدين نسبة الى الزبد الذي يذهب جفاءا ولا ينفع الناس بشيء الى مجرد هذيان
انت وبعض الادباء الكربلائيين عذبتم القلب فمنذ لحس قصاع الغرب وانتم بعتم ما تبقى من كربلائيتكم العليلة
تقول .. (ان حب الحسين عليه السلام والاقتداء به لايكون بلبس السواد وممارسة الطقوس في ايام عاشوراء
البحث داخل اي موضوع منشور عن مفاهيم واضحة هو حق لكل متلقي للكشف عن المديات الدلالية لمضمونها
سعى الأكراد بعد سقوط النظام الى اعلان دولتهم الكردية ، وعملوا بشتى الوسائل من اجل الانفصال عن البلاد ، وسعوا الى
الابتذال هي الكلمة الاكثر احتواءا لشعراء اللاموضوع من مفلسي الابداع الذين لايستطيعون ان يضيفوا شيئا
كلنا يعلم المواقف الشجاعة للشيخ جلال الدين الصغير منذ سقوط الطاغية من خلال نشرات الاخبار التي تنقل
أجرت وكالة شفقنا مقابلة مع الشيخ رفسنجاني تم التركيز في قسمها الثاني الذي نشر اليوم 17/10/2015 على الحوزات العلمية
ان مشروع المفكر والمنطقي الدكتور والاستاذ اللغوي طه عبد الرحمن ، والذي يطالعنا فيه بشكل آخر من أشكال الحصر...
تفاديا لمشكلة الاصطلاح، كنّا دائما ومنذ سنوات نعتبر أنّ لا مشاح في الاصطلاح. ولتفادي الالتباس في المصطلح...
أكتب هذه المقالة بكامل عراقيتي، ومهنيتي، وحياديتي. أكتبها ليس دفاعاً عن أحمد الچلبي.. فالچلبي ليس متهماً لا سمح الله
ان النقطة الغائبة فيما أراه يمثّل تحدّيا حقيقيا أمام هذه الفكرة، والتي غالبا ما لم ينتبه إليها المعجبون وغبر المعجبين بفكرة طه
هناك صفات مشتركة بين أعداء السيد السيستاني وبين الوهابية .
سعدي يوسف بدوي متخلف وانتهازي ذليل انجرف في صف التيار الانساني مكرها جرفه التيار من حيث
حينما حدثت معركة أحد بين المسلمين والمشركين، لم يخونوا الرماة جيشهم، بل نزلوا ، ولم ينزلوا هاربين أو متخاذلين ،لكن نزلوا
في سنوات عجاف، كانت الأصوات تخفت، ويهمس في الأذنين، ويدعي المصلي أنه شارب الخمر...
مثل عراقي يقول: "عصفور كفل زرزور واثنينهم طياره", ويضرب هذا المثل على الفاسد ومثيله, الذي يكفله أو يشهد معه.
منذ سقوط النظام الصدامي والى اليوم والماكنة التسقيطية تزداد قوة وكانت بدايتها ضد شهيد المحراب السيد محمد باقر الحكيم رح وبعد استشهاده
وصلني رابط تحت عنوان : شقشقة : مقارنة بين مبدأ المسافة الواحدة ومواقف السيد السيستاني مع ما يحدث في العراق وخارجه من مجازر واعتداءات...!
أَلَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يَا بَنِي آدَمَ أَن لَّا تَعْبُدُوا الشَّيْطَانَ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِينٌ
من أرضهم بدأت الثورة الاسلامية التي أعطت عمقا ستراتيجيا للمكون الشيعي في المنطقة والعالم.. تلك هي إيران التي أخضعت عظام اﻷنظمة
كتبتُ فيما سبق متهكماً وفي مقالٍ ساخر، تحت عنوان "من الصداميات إلى المالكيات"، عندما أضاف المالكي بطاقة الناخب كوثيقة رسمية
تحت عنوان (تقييم الدين في العراق) أطلّ علينا داعية من أرض السواد و الظلام (العراق) و هو يشرح الدين و يقيم حقيقته في العراق, بينما هو نفسه
كنت متفائلا جدا؛ وربما يشاطرني في هذا التفاؤل الكير من العراقيين حين اراد اياد علاوي بالحاح تولي ملف المصالحة الوطنية في العراق، بعد ان اصبح نائبا
حين يشتد الصراع الانتخابي نرى مختلف الكتل السياسية تبحث عن وسائل شتى من أجل دعم قوائمها ولا ضير في ذلك متى ماكان التنافس مشروعا ويصب
منذ ايام وانا اتابع ما يتم نشره عبر وسائل التواصل الاجتماعي او ما تنشره بعض المواقع الالكترونية المعنية بالشان العراقي تحديداً، لاجد ان الكثيرين وضعوا
لكل وزارة مهام ونظم وقوانين وسياقات, ولكل وزير واجباته اتجاه الشعب, غير ان بعض الوزراء تراهم منشغلين بقضايا ثانوية, وليس
ليس غريبا في العراق ان يكون بائع ( داطلي حلوى من صناعة محلية في البيوت العراقية) بليلة وضحاها وزيرا او يكون بائع سبح متسكع رئيسا
أن التطور لعلم التكنولوجيا في العالم, له دور كبير في التنمية الصناعية و الزراعية, وصناعة النفط, وما يترتب عليه من نمو إقتصادي لدول العالم, وإقترانه
حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play
اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان
البحث :
أخبار وتقارير المقالات ثقافات قضية رأي عام
الكتّاب :
الملفات :
مقالات مهمة :
• إنسانية الإمام السيستاني • بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!! • كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 ) • حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء • قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟! • خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء • إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام • مهزلة بيان الصرخي حول سوريا • قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 ) • المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع) • الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة ) • السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة • من عطاء المرجعية العليا • قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة • فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية • ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟ • مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..
أحدث مقالات الكتّاب :
تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي
لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.
Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net