بعد أنتهاء حكم الولايتين وتشكيل الحكومة الجديدة, أستبشر الناس خيراً لاسيما أن المشاكل مشخصة
ساكنة هي في لغتنا العربية تاء التأنيث, ولكن الأنثى هي نصف المجتمع, مظلومة كظلم وزارة حيوية
كثيرة هي الوجوه التي تتغير في عالم السياسة، فأكثر منها تلك الوجوه الطارئة، التي لا نعلم، كيف
من أول يوم لفتوى سماحة المرجع الأعلى السيد السيستاني دام ظله الشريف بالجهاد المقدس ونحن نصرخ
نحن الامامية نعيش في هذه الايام الماساة الفاطمية ،
كتب عبد الاميرالمولى مقالا قصيرا تحت عنوان اين السيستاني من ابادة السنة ؟
الدكتور قاسم حسين المحترم.السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.أحيط جنابكم الكريم علما
كل الذين عايشوا ولازموا وسايروا عزيز الحاج أكدوا وبالادلة على حقارته
افرزت العملية السياسية بعد سقوط النظام البعثي , قادة سياسيين ومسؤولي دولة
السياسية كاختصاص، يحتاج من يلج بابها، بعض الميزات التي تمكنه من أداء عمله، في هذا
رسالة الى العبادي والمالكي والحكيم والصدر والجعفري وغيرهم من الذين اوصلتهم
بادئ ذي بدء أقول، في مقالي الاول كتبت،( بعض الأحيان تضطر لتكتب، كي تسمع صوتك)
عجبا لهذه الابواب المسمومة والطائفية المملوءة حقدا على العراق وعلى العملية السياسية وعلى الحكومة الجديدة
منذ التغيير والطائفة السنية الكريمة في العراق، تعاني من أزمة قيادة،
تضج الصحافة الغربية والعربية ومراكز دراساتها وبحوثها بالكتابة الزاخرة حول كل مايتعلق بتنظيم
تصدعت رؤوسنا, من الأنجاز العظيم,الذي يتشدق به, مهوسوا الولاية الضائعة,
كثيرة هي الأقلام المأجورة، وكثيرون هم المرتزقة، الذين نسوا كرامتهم ونزعوها،
الدهشة والإستغراب يثيران التساؤل دائماً, ويولدان حب الإستطلاع أيضاً, وتخدمهما المصادفة أحياناً,