إن النعم الإلهية تتوالى على العباد ، فهي تترى عليهم - كغيث السماء حين تروي الأرض بزخات مطرها – كذلك تنتعش الأرواح والأبدان بالنعم ، وما ذلك إلاّ من فيض كرم الله تعالى وفضله وإحسانه ورحمته على
الصدقة ….تعريفها - أقسامها - آثارها - شروطها - مستحقوها.
يتعرض الإنسان في هذه الحياة إلى بعض العوائِق التي قد تؤدي إلى اضطرابات نفسية بمستويات قد تكون ضعيفة في بدايتها ومن ثم تتدرج صعوداَ أو نزولا ؛ بحسب
العبادة أساس وجود الإنسان على البسيطة ، فهي محور مدار الحياة ، والرابطة المتصلة بين الخالق والمخلوق ،
صلاة الجماعة هي واحدة من أهم الأركان التي يرتكز عليها الدين الإسلامي ، وهي مصدر تَعَاظُم المسلمين وتماسكهم وحَيَوِيَة تواصلهم وتوادّهم ، وهي من المستحبات المؤكدة .
وهي الندمُ على فعلِ القبيحِ من الأعمال المنافيةِ للدين فيما مضى ، والتعهد في عدم الرجوع إليه في الحاضر والمستقبل
العفو : هو التجاوز عن الذنب ، وترك العقاب عليه عند التمكّن من فاعله.
بما أن هذه الزيارة ثابتة في عقائدنا وقد وردت عن إمام معصوم ؛ فالعطاء هنا يُبْذَل بقناعةٍ تامة ؛ أساسه التنافس في تقديم الأفضل بكل ما استطاعوا إليه سبيلا طلبا للأجر والثواب .
فَأَمَّا مَنۡ أَعۡطَىٰ وَٱتَّقَىٰ (5) وَصَدَّقَ بِٱلۡحُسۡنَىٰ (6) فَسَنُيَسِّرُهُۥ لِلۡيُسۡرَىٰ (7) وَأَمَّا مَنۢ بَخِلَ وَٱسۡتَغۡنَىٰ (8) وَكَذَّبَ بِٱلۡحُسۡنَىٰ (9)
في رواية سَعِيدُ بْنُ جُبَيْرٍعَنِ اِبْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: أَخْبَرَنِي أُبَيُّ بْنُ كَعْبٍ قَالَ: خَطَبَنَا رَسُولُ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ فَقَالَ: إنَّ مُوسَى قَامَ خَطِيباً فِي بَن...
إن قصة النبي موسى مع العبد الصالح عليهما السلام وهو ( الخضرعلى أغلب الروايات ) نستنتج منها أمور جديرة بالاهتمام في فهم المعنى القرآني للتدّبر والتأمل.